القوة سلاح الضعفاء...كما الحلم سلاح الأقوياء
(( ليس الشديد بالصرعة إنما الشديد الذي يملك نفسه عند الغضب ))
رواه الإمام البخاري ومسلم في صحيحهما
نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
القوة سلاح الضعفاء...كما الحلم سلاح الأقوياء
(( ليس الشديد بالصرعة إنما الشديد الذي يملك نفسه عند الغضب ))
رواه الإمام البخاري ومسلم في صحيحهما
فإن أصبت فمن الله وإن أخطأت فمن نفسي ومن الشيطان
أبو عبد الله
فتش عن نفسك في أعين الصالحين فستجدها حتما.
ما بال الناس إذا حُكم للخصم نظروا إلى الشرع بنظرة ارتياب؟
( فَلا وَرَبِّكَ لا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لا يَجِدُوا فِي أَنفُسِهِمْ حَرَجًا مِمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ) . الآية [ 65 ] النساء
التأويلات والمسوغات الباطلة تغطي عين العدل عند صاحبها
لا ينفعك أن تقسم بأنك على حق ولكن ينفعك أن تكون حقّا على حق
إذا لم تستسلم للأقدار فستستسلم لمغبّات السّخط
العجيب أنّ كلاًّ في الأخير يبكي
الخاسر يبكي و الفائز يبكي
أليس "كلُّ إناء بما فيه ينضح"
و الأعجب أنّ سبب البكاء واحد
فقد أبكاهما العمل الذي كانا يعملانه
إنتبه إلى ظلّ الكلام فإنه أخطر منه
لا تداهن فإنّك ربّنا لا تقدر على الوفاء
من تداهنه ينتظر منك الكثير و لا يقبل بما هو دون الولاء و البراء
من أوّل "خروج" سيُسقطك لا محالة
بيّن تسلم بأقلّ الأضرار
من تتولّاه ستُوكّل إليه لا محالة و سيخذلك في الدّنيا و لا بدّ يوما ما
ألا ترى إلى الغريق كيف يفدي نفسه بمن همّ بإنقاذه
فكيف أهل النّار