إنّي المتيّمُ

فرّج الله عن الأوطان .. وأدام محبتها في قلبك .. فحبّ الأوطان من الإيمان .
تحيتي للحرف الجميل .

وألف تحية وسلام لكم أيها الجميل والأنيق في حضوره

لي ملاحظة على البيت الأول ، التقفية فيه صحيحة طبعا ولكنها شبه مكررة فالخواطر جمع الخاطر ، خطر لي مثلا ... يا ليل سحرك آسري .. فارفق بفيض خواطري ، أو سواها .

أخي الحبيب عدنان ، بعد قراءة ثانية لهذه القصيدة الجميلة وجدتني قد تسرعت في الرأي السابق ، فالخاطر هنا النفس وهذا يجعل المعنى غير مكرر بل على العكس مستحسن لما فيه من الجناس . والبيت ابتداء جميل للقصيدة .

وفقك الله ولك التحية

قصيدة جميلة ومشاعر أجمل

دام البهاء

ولك تقديري والتحايا

قبلة ثانية أطبعها على خد هذه الحسناء
و أقول احسنت المطلع بحرفية عالية و قد قرأت تعليق أستاذي د. مازن و أحببت الرد عليه ,
لكني وجدته استدرك على نفسه و تراجع إلى الحق , و هذا شأن الكبار الوقّافين على الحق ,
هو كبير و سيبقى كبيرا , لهذا أحبه و أحبك يا عدنان في الله .

فقط ملاحظة و جدتني مضطرا للتنبيه عليها ,

قدْ هدّني طـولُ النّـوى والشّوقُ أصبحَ قاهـري
ياليـلُ إنّـي عـاشِـقٌ والعشقُ أصبحَ سامِري

في هذين البيتين المتتاليين كررت أصبح , و هذا ليس جميلا ,
رغم أن البيت الثاني يستدعي و بشدة أن نقول أمسى , فالمسامرة لا تكون إلا مساء ...


محبتي لك أيها النبيل .

قبلة ثانية أطبعها على خد هذه الحسناء
و أقول احسنت المطلع بحرفية عالية و قد قرأت تعليق أستاذي د. مازن و أحببت الرد عليه ,
لكني وجدته استدرك على نفسه و تراجع إلى الحق , و هذا شأن الكبار الوقّافين على الحق ,
هو كبير و سيبقى كبيرا , لهذا أحبه و أحبك يا عدنان في الله .

فقط ملاحظة و جدتني مضطرا للتنبيه إليها ,

قدْ هدّني طـولُ النّـوى والشّوقُ أصبحَ قاهـري
ياليـلُ إنّـي عـاشِـقٌ والعشقُ أصبحَ سامِري

في هذين البيتين المتتاليين كررت أصبح , و هذا ليس جميلا ,
رغم أن البيت الثاني يستدعي و بشدة أن نقول أمسى , فالمسامرة لا تكون إلا مساء ...


محبتي لك أيها النبيل .

أخي الحبيب عدنان ، بعد قراءة ثانية لهذه القصيدة الجميلة وجدتني قد تسرعت في الرأي السابق ، فالخاطر هنا النفس وهذا يجعل المعنى غير مكرر بل على العكس مستحسن لما فيه من الجناس . والبيت ابتداء جميل للقصيدة .

وفقك الله ولك التحية

أهلا بكم أستاذي مازن لبابيدي ، وتكرموني بزيارة واحدة فكيف إذا أتيتم بثانية !

ولا أزيد على ما قال أستاذنا ومعلمنا الشاعر الرائع أحمد رامي في رأيه بتغيير رأيكم في المطلع فهذا شأن الكبار وذوي العلم ، فبارك الله بكم


من القلب ألف تحية

قبلة ثانية أطبعها على خد هذه الحسناء
و أقول احسنت المطلع بحرفية عالية و قد قرأت تعليق أستاذي د. مازن و أحببت الرد عليه ,
لكني وجدته استدرك على نفسه و تراجع إلى الحق , و هذا شأن الكبار الوقّافين على الحق ,
هو كبير و سيبقى كبيرا , لهذا أحبه و أحبك يا عدنان في الله .

فقط ملاحظة و جدتني مضطرا للتنبيه إليها ,

قدْ هدّني طـولُ النّـوى والشّوقُ أصبحَ قاهـري
ياليـلُ إنّـي عـاشِـقٌ والعشقُ أصبحَ سامِري

في هذين البيتين المتتاليين كررت أصبح , و هذا ليس جميلا ,
رغم أن البيت الثاني يستدعي و بشدة أن نقول أمسى , فالمسامرة لا تكون إلا مساء ...


محبتي لك أيها النبيل .

أستاذي الجميل والرائع الدكتور أحمد رامي ، تعال وقبّل ( هه) هذه الحسناء كل يوم ونحن بذا سعيدون جدا جدا
وتكرمونني بتفضلكم في مدحها وتزيين وجهها بقبلاتكم وكلماتكم الجميلة التي تعني لي الكثير ! فلا حرمنا الله منكم أبدا


بالنسبة لملاحظتكم بشأن " أصبح" فهي محل تقدير ، ولكني استخدمتها بمعنى " صار" تماما مثل قولنا : أصبح الولد رجلا أو شيء مثل هذا


لكم مني ألف ألف تحية وسلام ونفعنا الله بعلمكم وأدبكم وأثابكم على جهودكم خيرا

تلميذكم

عدنان

أجاب الله دعاءك

و أقر عينك بازدهار الوطن و استقراره

نعم الحرف المثقل بالبهاء و الوفاء

محبتي و تقديري

جميلة ورقيقة وفيها حس عامر وشوق غامر وأداء شعري بسيط عميق فلا فض فوك!

هنا:
قــدْ هـدّنـي طــولُ الـنّـوى **** والشّـوقُ أصبـحَ قـاهـري
يـالــيــلُ إنّــــــي عـــاشِـــقٌ *** والعشـقُ أصبـحَ سامِـري
تكرار التركيب والتوزيع الجرسي واللفظة هو مما يثقل النص ويذهب بالكثير من بهائه.

وهنا:

أخـشــى عـلـيـهِ حـواسِــداً ***** في السِّرِّ أو في الظّاهرِ
لا خطأ فيها غير أني أرى أن تكون المقابلة مناسبة أكثر فالسر يقابله العلن والظاهر يقابله الباطن.

تقديري

يا ليلُ هدِّئْ خاطِري وارفِقْ بِفَيْضِ خواطِري إنّي المتيّمُ والهوى قد صارَ بيتَ مشاعري يزدادُ في صدري الجوى ويثورُ ثورةَ شاعرِ قدْ هدّني طولُ النّوى والشّوقُ أصبحَ قاهري ياليلُ إنّي عاشِقٌ والعشقُ أصبحَ سامِري بين النّجوم قصائدي لَمَعتْ كبَدْرٍ ساهرِ ورَسَمْتُ في صَفَحَاتِها وجْهَ الحبيبِ السّاحرِ وطني تألّقَ في السّما زَيَّنْتُهُ بجواهرِي يبقى أمامي حُسْنُهُ ومجمّلاً لي حاضِريْ وطني العزيزُ أُحِبّهُ أسْكَنْتُهُ في ناظِري أخشى عليهِ حواسِداً في السِّرِّ أو في الظّاهرِ فلقد أتاني شاكياً من فاسِدٍ ومُقامرِ وتكالبتْ من حَولهِ أصنافُ شرٍّ غادرِ وطني إليهِ محبّتي تجري كسيلٍ هادرِ منِ لوعتي، من غربتي من آهِ قلبٍ حائرِ أوّاهُ يا شعراً أتى يدعو بكلِّ شعائري وجّهْتُ وجْهي للّذي ناجيتهُ بسرائري ورجوتُهُ مستحضِراً فرجَ العزيزِ القادرِ

هذه القصيدة لا تشبع من قراءتها شاعرنا المبدع عدنان الشبول.

بوركتَ و اليراع.

تحاياي و تقديري