باكورةُ عِرفان

سلام الله عليك شاعرنا ما هذا الشلال المتدفق بورك فيك من شاعر لا يشق له غبار اخوك حيدرة

طاب مرورك أخي الحبيب الشاعر ــ حيدرة الحاج
فألف مرحبًا بك في متصفحي المتواضع .
تحاياي والمودة .

قصيدة أكثر من رااائعة
سلمت أستاذنا الفاضل وسلمت يمينك
نعم المهدي ونعم المهدى إليه

شكرًا على هذا الإطراء
وأنعم بك وأكرم أخي الحبيب
تحياتي وتقديري .

بسم الله الرحمن الرحيم
أهنئك أخي الشاعر محمد على هذا التمكن الشعري القوي.
ووفقك الله لما فيه الخير ونيل الدرجات العالية الراضبة المرضية.
وسخر الله تعالى قلمك ومداده في نشر الحق والفضيلة
آمين آمين ,
أخي محمد القصيدة كلها بمستوى رفيع متماثل ، إلا صورة استوقفتني وهي أن تصور الناس تتجه للبحر (الشخص الممدوح) كأنهم جراد.
وهنا التساؤل ، هل الجراد يتجه نحو البحر ؟ وهل يليق تمثيل الناس بالجراد. قد تقول أن التشبيه بكثرة الجراد وسربه، ولكن كان الحل بسيطاً يتوافق مع المطلع الجميل الذي رسمت فيه صورة الطيور. وبنظري لو قلت في البيت : بَـحـرٌ رأيـــتُ الـنَّــاسَ تَـمـضـي نـحــوَهُ مـــن كُـــلِّ فَـــجٍّ ، كالطيورالـعـابِــرَه
لكانت الصورة أقرب للواقع وأجمل بحق الناس. وقد يكون لك رأي آخر وهدف . ولكنني أبوح لك بما استوقفني.
بوركت ، ودام حرفك متألقاً بالحق وما يؤدي إليه.
أكرر تهنئتي المباركة بهذه الدرجة من العطاء.

وفقنا الله وإياك دكتور ــ ضياء الدين الجماس
وتقبل منك ، وآتاك أضعاف أضعاف ما سألت لنا .

أما بالنسبة لما استوقفك من تشبيه الناس يتجهون إلى البحر ( بالجراد المنتشر )
حقيقة أردت به الكثرة والتتابع ،
قال تعالى هنا : ﴿ يَخْرُجُونَ مِنَ الْأَجْدَاثِ كَأَنَّهُمْ جَرَادٌ مُنْتَشِرٌ ﴾
لكن لست أدري ما خكم التشبيه هنا .

عمومًا أشكرك لما أشرت إليه في مداخلتك ، ولا رأي لي إلا ما تراه دكتور ــ ضياء ، ما لم أفتى في ذلك .
أكرر شكري لحضورك الجميل والمفيد ،
ودمت محببًا إلى القلوب .

فاركبْ جناحَ الضَّادِ تُدركْ أهلَها أهل الفصاحةِ ، وَالبنانِ الماهِـرَه تلك الكواكب ، والنجوم مَجَرَّة تجري بألمعِ شاعرٍ ، أو شاعِـرَه وَانظـر إلى البدرِ المنيرِ .. أميرها بالنُّــورِ يسعى في مُحيطِ الدَّائِرَه رَجُلٌ يَمُدُّ الظِّـلَّ ، إما حِكمَــة أو فِكرَة تهدي القلوبَ الحائِرَه وإذا تكلَّـمَ ، ما ألَــذّ كلامــهُ من أول العنقودِ ، حتى آخره اللهُ أكرَمَــهُ ، وأعلــىِ شــأنهُ نورٌ يُسافِرُ فوقَ وَجهِ السَّـاهِـرَه رَجُلٌ عظيـمٌ ، ليسَ يُدركُ كُنهَهُ إلا الــذين لهم قلـــوبٌ ناظِــرَه رجلٌ كريـمٌ ، ليسَ تُنكرُ فضلَـهُ إلا العيون الرَّمــدِ..عينٌ باسِــرَه الجاحدونَ الخاسرون لِجَهلِهِمْ كم صَفقَةٍ عَقَدوا فكانت خاسِرَه الحاقدونَ المُغرِضونَ ، قلوبهمْ تمسي بإيمانٍ ، وَتُصبحُ كافِرَه يا سيِّدَ الأرواحِ ، يا روحَ العَطا جمُّ الفوائِدِ ، كالسَّحابِ الماطِرَه يمَّمتُ نحوكَ يا (سميرُ) محبَّةً إنِّــي أُحِبُّكَ ، والمَحَبَّةَ غامِـرَة والكوكبُ الدُّرِّيُّ .. (أحمدُ) نورُهُ يبنــي العقولَ ،وَيستَعيدُ الذَّاكِرَه أرأيتَ أغلى أو أحب من الذي عيناهُ في جلبِ المصالحِ ساهِرَه ؟ أنعم بهِ ، و(بِفَاتِنٍ )، و(بِمُصطفى) أركانُ مدرسة الخليــلِ الزَّاهِرَه رُوَّادُ مَدرَسَـةٍ ، علــى إخلاصِهِمْ يُؤتى الصَغيرُ الحُكم دونِ العاشِرَه واللهِ لو تُهــدَى القلوبُ .. وَهَبتُهُمْ قبل القوافلِ ، دونَ أيِّ مُجاهَرَه يا واحةَ الإبـداعِ ، دُمتِ مَنارَةً لِلعِــلمِ ، بالإيمــانِ دومًا عامرَه ما دامتِ الدُّنيا ، وَدُمتِ عَظيمة رَغــم السَّلاحِفِ ،والقوى المُتَآمِرَه

لله بهاء الحرف ونقاء القلب وندى النفس التي تشع وفاء وسناء
أنصفت بما وصفت أمير الواحة وفرسانها
وأحسنت التعبير عن شكرك وبرّك ومثلك فخر للواحة ولمدرستها
شابه القليل القليل

النص للتثبيت فخرا به وبصاحبه

دمت بخير


تحاياي

الأستاذة ــ ربيحة الرفاعي
النص وصاحبه مدانون لك لما تكرمت به من تثبيت للنص
وإن كان من فخر فهو لي :ــ
أولًا : لأني بن واحة الكرام .
ثانيًا : لمرورك الذي نور المتصفح ، وعطر النص .
ثالثًا : لأني كتبت فيمن يفخر الحرف بمدحهم .
أكرر شكري لسموك الكريم ، ودمت الأقرب إلى القلوب .
لك مني كل الود والتقدير .

لحن جميل هو لحن الوفاء

حملته حرفا نديا و و وجدانا بهيا

دمت مبدعا

محبتي و تقديري

أحسنت القصد والقصيد , كلمات وشحت بتبر الوفاء والعرفان , لأهل الواحة وأميرها وفرسانها الأكارم , وهم لذلك أهل.
بوركت أخي الحبيب محمد حمود الحميري.
محبتي وتقديري....

الشاعر الحبيب ــ بشار عبدالهادي العاتي
أسعدنـــي لطيف تعليقك .. بارك الله فيك وأسعد قلبك .

أنعم بقصيدك الرائع الصادق المؤثر وبمن امتدح من الأساتذة وهم يستحقون جميعا وما أنصف به واحتنا المعطاء .. وأنعم بك من شاعر جميل
بوركتم جميعا وحياكم الله

رُوَّادُ مَدرَسَةٍ ، علـى إخلاصِهِـمْيُؤتى الصَغيرُ الحُكم دونِ العاشِرَه
واللهِ لو تُهدَى القلوبُ .. وَهَبتُهُمْقبل القوافلِ ، دونَ أيِّ مُجاهَـرَه
يا واحةَ الإبداعِ ، دُمـتِ مَنـارَةًلِلعِلمِ ، بالإيمانِ دومًـا عامـرَه
ما دامتِ الدُّنيا ، وَدُمتِ عَظيمـةرَغم السَّلاحِفِ ،والقوى المُتَآمِرَه

الأخ الشاعر النبيل محمد الحميري

نص بهي، ما خط البيان ورصع اليراع من درر الكلم...هذه روح الشاعرالتي تحمل الوفاء للصديق أمير الواحة ورفاقه..والحب للأخ..... تقديري الكبير وخالص دعائي لقلم يسطع بالبهاء والنبالة!
كلُّ ما نثرت من ورد في هذا الروض جميل وبديع...فاقتطفت من جنانك أربع وردات...لأن عيني لا تتسع لكل هذا البهاء!
أخوكم

الأخ الغالي الشاعر محمد حمود الحميري
قصيدة جميلة , هذاما لاريب فيه , شاعرية واضحة , وصور شعرية موفقة , وجرس محبب , ولكن مالفت نظري الشعور الذي حركته عندي هذه القصيدة , وأنا أقرأ القصيدة , كنت أحسّ بنبرة الصدق , وكأن الشاعر على الرغم من التنميقات الشعرية , قد فتح قلبه للتعبير عن المشاعر , لعلها حالة من الالهام الروحي , أو المخاطبة الذاتية للنفس , لذلك جاءت المساقات الشعرية عفوية يسرة , ولم يكن ليصح هذا لولا أن الشاعر كان مؤمنا مقتنعا ما يبوح , وأذكر هنا , ومن معرفتي الواسعة بتاريخ الواحة , أن كثيرا من الشعراء الكبار ممن مروّا بمرحلة أو بأخرى , في مسيرة الواحة المباركة , وهم من المحبين المخلصين للدكتور سمير العمري , والمحبين المخلصين للواحة المباركة , حاولوا ولكنهم لم يكتبوا مثل هذه القصيدة .
أخي الغالي أسجّل هنا فخري بك ,وبصدق انتمائك للواحة المباركة .
تقبل تقديري وإعجابي

د. محمد حسن السمان

الدكتور ــ محمد حسن السمان
لا أظنك إلا تسللت إلى قلبي ، وتسوَّرت مشاعري ، فسبحان من حباك الإلهام .
كانت قراءتك هنا لشخصيتي أكثر منها للقصيدة ، ووالله لقد نظرة إلي بعين البصيرة .
آمنتُ أن الشعر في مختلف عصوره المرآة الصافية للشاعر .
وإني لأفخر بك ، ولا أدري كيف أشكر لك هذا المرور الذي أحسد نفسي عليه .

أما عن صدق انتمائي للواحة .. فهي بيتي ومدرستي التي زرعت في نفسي الولاء وصدق الانتماء .
هذا ما تعلمته على أيديكم ، وأيدي معلمينا الكرام ، وهذا ما عودنا عليه الدكتور ــ سمير العمري هنا .
أعلم أن معجمي فقير لا يفيه ولا يفي أساتذتي وواحتي وأحبتي هنا حقهم في التبجيل ، فأرجو المعذرة على التقصير.
لقد فوجئتُ بعد أن نشرت القصيدة بترشيح أستاذي ـ الحسن عسيلة ليكون أحد رواد المدرسة ، فشعرت بخيبة الأمل .


أما عن قولك ( لذلك جاءت المساقات الشعرية عفوية يسرة , ولم يكن ليصح هذا ) .
لعلك تقصد أن لغة النص تحررت نسبياً من طغيان الوظيفة التخيلية ، مما حد من وظائفها الجمالية ؟
فما الذي يصح إذن سيدي ؟
أطلب منك التوضيح لأستفيد .

تحيتي وتقديري .

قصيدة جميلة سامقة
دمت محبا لمن يستحق


خالص تحياتي والتقدير

الأجمل اطراؤك أخي الحبيب
وكل أسرة الواحة يستحقون محبتي وتقديري واحترامي ،
وأنت في مقدمة الصفوف .

أنت أخي ، وصديقي ، وزميلي في مدرسة الخليل .
لك مني باقات محبة .