9- 4- 2003

حرفك متين ولا أبالغ ، كما جاء أنيقا برغم الوجع
مودتي ومنتهى الإعجاب

التاسع من إبريل 2003 م ، يوم أسود في تاريخ الأمة
منذ ذلك اليوم لم نرَ خيرًا قط .
وسقطت بغداد في صمت عربي ، وأممي رهيب .
حسبنا الله ونعم الوكيل .

صدقتَ ، ووفيتَ ، وأحسنت ، ولله عاقبة الأمور ، وسيعلم الذين ظلموا أيَّ منقلب ينقلبون ، شكرًا لك صاحبي .

الله عليك أستاذ رياض
مازالت أشعارك تلهب قلوب متابعيك بروعتها ولظى مشاعرها والعاطفة الجياشة بها
حفظك الله من كل سوء ونفع بك

اشتاقت لك المعاني والمغاني يا براءة الشعر والذوق الرفيع ، دمت بخير وسعادة وعافية .

ردنا الله إليه ردا جميلا

جراح الأمة تنزف و بعد كل فترة ينضاف نزف جديد إلى الجسد

بورك وجدانك و بيانك أستاذنا رياض

و فرج الله كربة قلب العروبة النابض عراقنا الحبيب

محبتي و تقديري

سامي الحاج دحمان

فرَّج الله عن الجميع ، وأصلح أحوال الأمّتين لما فيه خير الداريْن ، تحيتي ومحبتي مع التقدير .

الله الله الله
قصيدة أكثر من رااااائعة
وصدقت والله أستاذي الفاضل
سلمت وسلم قلبك ولسانك
تحيتي ومودتي

جزاكم الله خيرًا وودًّا أخي وشاعرنا الحبيب ، دمت والألق .

بسم الله الرحمن الرحيم
قصيدة معبرة
ولكنها ليست النهاية لأمة
سوف تنتصر إرادة الشعوب
وتقهر جلاديها
وتتوحد إرادة الأمة
في يوم يرونه بعيداً
ونراه قريباً
تقبل تحيات
طائر الفجر

نسأل الله الفرج والتيسير لجميع أبناء الأمة ،
تحيتي وتقديري شاعرنا العزيز .