الحالتاه في الصحراء يتقصى أصله ويبحث عن الأمجاد الغابرة لذويه. أخذ منه التعب والعطش والعياء كل مأخذ قبل أن تتراءى له خيمة بعيدة. سارع إليها، وعندما دخلها، ألْـفى الخنساءَ ما تزال تبكي ..
قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قراءة في مقال يأجوج و مأجوج ... و حرب العوالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الطفل المشاكس بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: دوريس سمعان »»»»»
الحالتاه في الصحراء يتقصى أصله ويبحث عن الأمجاد الغابرة لذويه. أخذ منه التعب والعطش والعياء كل مأخذ قبل أن تتراءى له خيمة بعيدة. سارع إليها، وعندما دخلها، ألْـفى الخنساءَ ما تزال تبكي ..
على من كانت تبكي الخنساء ؟
عليها أم عليه ؟ أم على أمجاد باتت غابرة مازال ينقب عنها وتقاعس عن إنتاج مثلها
حال أمتنا للأسف
بوركت أديبنا الفاضل
تحاياي
ازداد عدد الخنساوات وتفنّن بالبكاء واللّطم على حال تستدعي ذلك
مؤسف وضعنا وملّ كثرة العويل والنّواح
رائعة!
بوركت
تقديري وتحيّتي
نبحث عن أمجادنا في الماضي
وغيرنا يبني مجده الآن ، ونحن في غفلة !
الماضي للعبرة .. لا للسكن ..
ومضة عميقة الدلالة
تحاياي أديبنا العزيز
ودعواتي
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
وكيف لا تبكي الخنساء على امة تعيش في أسوأ حال
اوليست هي القائلة :
بكت عيني وحق لها العويل
وهاض جناحي الحدث الجليل
والأحداث الجليلة تتابع في كل مكان من الأمة
بوركت ـ وسلمت يداك.
لعلها كانت تبكي المروءة والكرامة التي قضت في أبناء هذه الأمة.
ومضة معبرة ومفتوحة على عدة إسقاطات.
تقديري
حال الأمة العربية لا يبكي الخنساء فقط بل يبكي كل ضمير حي
فالحرائر جردوهن حتى من خيامهن
ومضة رائعة تستحق البكاء
دام الألق