صيد

خاتمة مؤلمة يا صديقي
--
أعجبني تصويرك الشاعري للمشهد
دام ألقك

محبتي والتقدير

سرني أن نالت استحسانك صديقي الرائع محمد
وليتها تكون مجرد خاتمة وحروف على ورق
فهي واقعنا المرير يا صديق
دمت بهيا
محبتي لك

إحساس رهيف ويراع شفيف
لن يصطادوا عزيمتنا وإرادتنا وروحنا محلقة الى أبعد من سمائهم
دمت حراً
مودتي وتقديري

إحساس رهيف ويراع شفيف
لن يصطادوا عزيمتنا وإرادتنا وروحنا محلقة الى أبعد من سمائهم
دمت حراً
مودتي وتقديري

الرائعة/ خلود
سعيد بحضورك البهي أخيتي
دمت بخير وعافية

ويالها من ذكريات أليمة
همس هذه الحروف موجع كبل القلب بغصة وأدمع العين بحسرة
لحن حزين عزفته أنامل الحرف هنا لتملأ القلوب وجدا
وتسجيل زاخر بالحس للحظة تركت شرخا في النفس
اللهم اجعل لنا من أمرنا فرجا ومخرجا
ما أروع التحليق برفقة حرفك مبدعنا.

نص مؤثر غني بالوصف مترف اللغة وفيه القصة والحبكة والتشويق والدراما .

تقديري الوافر وإعجابي لإبداعك أخي الأديب أحمد الأستاذ

تحية طيبة

صباح مشرق, وهزار يُغنِّي يداعبُ منقارهُ الجلَّنار..
تقف أنثاهُ على غصن البرتقال تراقب زهرةً توشك أن تفتح ذراعيها لتحتضن شعر الشمس,
يصدح إليها هزارها الجميل لحن الخلود, وأغنية حب أبديَّة, تتراقص هي على أنغامها مع اهتزاز الغصن اليافع تحت قدميها الصغيرتين..
أراقبهما من نافذتي الصغيرة, وألف علامة تعجّب علقت بذهني, فتصفعني الذكريات بكفِّها الموجع, وتمتطي ذاكرتي مركب الإبحار وترحل إلى الماضي, لتعود بصيدها الثمين-الألم- ..
حين استحضرتْ أمام ناظري صورة لطفلةٍ وطفل كانا هنا,
كان يناديها كل صباحٍ كي يلعبا معًا, حتى جاءت الطائرات في ليلةٍ ظلماء واحتفلت باصطياد طفلة ما زال صديقها يناديها كل صباح وهو على كرسيه المتحرك.

تلافيف حرف أعجزتني ...
حيث فرت الكلمات الى أورانوس تناجية أن يبثها حرفا لك..
تقديرا لما رسمت ...فالمعذرة أيها الباهض
كل الورد والود

ويالها من ذكريات أليمة
همس هذه الحروف موجع كبل القلب بغصة وأدمع العين بحسرة
لحن حزين عزفته أنامل الحرف هنا لتملأ القلوب وجدا
وتسجيل زاخر بالحس للحظة تركت شرخا في النفس
اللهم اجعل لنا من أمرنا فرجا ومخرجا
ما أروع التحليق برفقة حرفك مبدعنا.

اللهم آمين..
أستاذتي نادية
أسعدتني بمرورك الجميل الرقيق
لا حرمنا طلتك الرائعة
دمت بخير وعافية أخيتي

نص مؤثر غني بالوصف مترف اللغة وفيه القصة والحبكة والتشويق والدراما .

تقديري الوافر وإعجابي لإبداعك أخي الأديب أحمد الأستاذ

تحية طيبة

أستاذي القدير/ مازن لبابيدي
حضورك شهادة أعتزّ بها سيدي
أقدّر لك دفعك وتحفيزك
شكرا جزيلا لك
محبتي

تلافيف حرف أعجزتني ...
حيث فرت الكلمات الى أورانوس تناجية أن يبثها حرفا لك..
تقديرا لما رسمت ...فالمعذرة أيها الباهض
كل الورد والود

الرائعة/ منال
محظوظ أنا بمرورك أخيتي
وسعيد أن نالت كلماتي استحسانك..
أشكرك لحضورك المشرق
لك قوافل ورد

قلبك يا أحمد يحمل وطنا في داخله ومشاعرك برقة نسيم الربيع النقي الحالم.

لا فض فوك فقد كان نصا معبرا ومؤثرا!

فقط هنا:
تحت قدميها الصغيرتين.. بل الصغيرين

تقديري