* + 18 * أحمد الجمل

سلام الله عليك شاعرنا احمد الجمل انه والله واقع نعيشه في كل احوالنا فصار غريما يلازم عيشنا اخي احمد الجمل لا ادري اابكي على حال صورتها كلماتك في قالب جاهز ام افرح وابتهج بسحر البيان وروعة التصوير التي صنعتها تبقى احدى دررك التي لا طالما خرجت الينا بحلة منها بورك فيك ولافض فوك اخوك حيدرة

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أهلا ومرحبا أخي الفاضل / حيدرة
وبارك الله فيك وأحسن الله إليك
وأشكرك جزيل الشكر على تشريفك لي وللقصيدة بمداخلتك الطيبة
جزاك الله خيرا
وشكر الله لك

لا أدري
لما نلوم على الحكام
والشعوب مشتركة في الجريمة

ثائر رائع
مع إختلافي الفكري معك
تقديري

أهلا ومرحبا أخي الفاضل / خالد
نحن متفقان إذاً
لأنني صببت جام غضبي على الشعوب وليس على الحكام الطواغيت
لأن الشعوب هي من تصنع الفرعون تلو الفرعون
كل الشكر أخي الفاضل على مرورك العطر
تحيتي وخالص مودتي

أمة تعودت أن تُساق كالقطيع مع الفارق أن القطيع لايبحث عن راعٍ بديل وربما تجمح وتنطلق إذا مافقدت عصاه
واقع محزن مبكي نعيشه رغمًا
صورت حالنا شاعرنا الرائع ببلاغة وتعابير قوية
بوركت ونبضاتك الثائرة
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي

صدقت والله أستاذتي الفاضلة
واقع محزن مبكي نعيشه رغما
،،
ربنا يحفظك ويبارك في عمرك
وأشكرك جزيل الشكر على تشريفك لي وللقصيدة بمداخلتك الطيبة
جزاك الله خيرا
وشكر الله لك

كان احتراسك في العنوان جميلاً!!

كان الله في عون هذه الأمة أخي الشاعر المبدع أحمد الجمل.

دمت عزيزًا موفقًا.

محبتي وتقديري.

أعزك الله ورفع قدرك أستاذي الفاضل
وغفر الله لوالدك وأسكنه الفردوس الأعلى
وأشكرك جزيل الشكر على تشريفك لي وللقصيدة
جزاك الله خيرا
وشكر الله لك

أعجبتني القصيدة والتعابير والعنوان


اللهم احفظ أوطاننا وأهلنا

اللهم آمين
جزاك الله خيرا ، أخي الفاضل
وشكر الله لك مرورك العطر
خالص مودتي

نعم إن ما حولنا يخرج الحليم من حلمه
أحسنت شاعرنا الرائع
خالص ودي

نعم سيدي , صدقت , فنحن من يصنع تلك الفراعين , جهلاً أو رياءً أو خوفاً.
قصيدة جميلة , رغم مرارة الصدق فيها.
تحيتي وتقديري...

نعم إن ما حولنا يخرج الحليم من حلمه
أحسنت شاعرنا الرائع
خالص ودي

إي والله أستاذي الفاضل
يخرج الحليم عن حلمه
وقد كنت في حالة نفسية سيئة للغاية ، بعد هذا الحدث الذي لم يحدث في العالمين ، إلا في وطننا العربي
كل الشكر أستاذي الفاضل على مرورك العطر
تحيتي ومحبتي

نعم سيدي , صدقت , فنحن من يصنع تلك الفراعين , جهلاً أو رياءً أو خوفاً.
قصيدة جميلة , رغم مرارة الصدق فيها.
تحيتي وتقديري...

ربنا يعزك ويرفع قدرك أستاذي الفاضل
وأشكرك جزيل الشكر على تشريفك لي وللقصيدة بمداخلتك الطيبة
جزاك الله خيرا
وشكر الله لك

لَمْ تَعْرِف الدُّنْيَا عَبِيداً مِثْلَكُمْ
يَمْشُونَ خَلْفَ طُغَاتِهِمْ مِثْلَ الْبَقَرْ

الله..الله..ما أعنف روح الثائر...وأنت ترجم شياطين الأنس بحممك..التي تتلظى في بركانك الخافق بالإباء....وما أبلغ الحكم التي نصعت بها جبين البيان!
لا فضّ فوك اخي أحمد!

قبلاتي وخالص دعائي!

أخوكم