عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
أخي الحبيب ، الشاعر الأديب الدكتور أحمد رامي
أسعد الله أوقاتك
كم يُسعدني أن يُعجبَ أمثالَك ما ينظم أمثالي
( هل موقع قط من الجملة و استعمالها مع هذا الزمن سليمان ؟ )
إن كنتُ فهمتُ سؤالك ، ففي الجواب أقول :
- أما موقع ( قطّ ) في الجملة ؛ فالفصيح أن تأتي بعد الفعل : ( لم تره قطّ عيني ) ، ولكنني قدمتُها على الفعل
لضرورة شعريّة لا تخفى عليك . وتقديم الظرف من الضرورات الشعريّة وعليه شواهد تجدها في ( ضرائر الشعر )
لابن عصفور ، و ( ضرورة الشعر ) للسيرافي ، وفي غيرهما . وقد انتخبتُ لك هذا البيت شاهداً :
قال أبو حيّة النميريّ ، الهيثم بن الربيع صاحبُ ( لُعاب المنيّة ) سيفه الخشبيّ البتّار ههه وأدعوك لقراءة قصّته :
( كما خـَطّ الكتابَ بكفّ ِ- يوماً - / يهوديّ ٍ يُقاربُ أو يُزيلً ) يُريد ( بكفّ يهوديّ ) فقدّم الظرفَ .
- وأمّا استعمالُها للزمن الماضي ؛ فهو الاستعمالُ الفصيحُ ، ولا تُستعمل إلا للماضي . يقول ابنُ هشام في مغني اللبيب:
( قطّ : على ثلاثة أوجه ، أحدُها : أن تكونَ ظرفَ زمانٍ لاستغراق ما مضى ، وهذه بفتح القاف وتشديد الطاء مضمومة
في أفصح اللغات ، وتُختص بالنفي ، يُقال : ( ما فعلته قطّ ) والعامّة يقولون : ( لا أفعله قطّ ) وهو لحْنٌ . واشتقاقه من
قَطَطتُهُ أي قطعتُهُ ، فمعنى ( ما فعلتُهُ قطّ ) : ما فعلتُهُ فيما انقطعَ من عمري ، لأن الماضي منقطعٌ عن الحال والمستقبل )
انتهى كلام ابن هشام . ووردتْ بعدَ المثبت أيضاً ، وهو كما يقول ابن مالك ( ممّا خفي على الكثير من النحويين ) .
تحياتي وتقديري
التعديل الأخير تم بواسطة مصطفى حمزة ; 26-04-2014 الساعة 06:20 PM
أخي الأكرم الدكتور ضياء
أسعد الله أوقاتك
أكرمتني بمرورين ، هذا أولهما ، وأنا أرد عليه ، وسأرد على الثاني لاحقاً إن شاء الله :
أولاً أشكرك على مرورك وثنائك ، وهذا أكرمني وأسعدني
ثم أجيبكَ على ( أم أن المتقرب لمحبوبه المتكبر يقصي نفسه ؟ ) : إلاّ أن يكون المحبوبُ الله َ ...
أما عن إقصاء الله - سبحانه - بتكبره من ( يظن ) أنه وصل إليه ... فأترك لك / لكم تأملها وتفسيرها
تحياتي وتقديري
أخي الأكرم الدكتور ضياء
أسعد الله أوقاتك
نعم ، حرف الرويّ هو الراء ، والهاء حرف وصل ، والقافية مُطلقة موصولة
واختلاف حرف الروي بين الفتح والضمّ ، أو الكسر والضمّ ، أو الفتح والكسر ، فهو الإقواء أو الإصراف أو الإكفاء
وهذه - وغيرها - من عيوب القافية ..
تحياتي
أقرب ما تكون إلى قصائد ابن الفارض ، قصيدة صوفية جميلة أثملت ذوائقنا ،
جميلة أخي الحبيب تدل على الكثير في جعبة سالك مدارج العارفين إلى الله ،
فلله درك سالكا وشاعرا جميلا
تحيتي ومحبتي أخي الحبيب مصطفى حمزة
حزين وحادي الأمة اليوم فرقة
وجهل ٌوخِــــــذلانٌ وحبُّ قِيانِ