سِبطُ اللات

لهُ قَدٌ تَمَنَّعَ أنْ يطولا
وعرضٌ يعكسُ الأوهامَ طُولا

وجسمٌ غَرَّهُ زيفُ المرايا
وَيكشِفُهُ ضياءُ الحقِّ غُولا

يَظُنُّ بأنَّهُ المَهدِيُّ ديناً
وشمسُ ضلالِهِ شَبِعَتْ أُفُولا

يا الله ، ما شاء الله
ما هذا الجمال والإبداع والتعبير المذهل المزهر
أحسنتَ أستاذي الشاعر المميز مؤيد حجازي ودوماً تمتعنا أشعارك الرااااااااااااااااااائعة
كل التحية لكَ ولحرفك الراقي الذي ينبض جمالاً وبهاءاً
وتقبل خالص تقديري

رسالة قوية أحسنت صياغتها وتوجيه سهامها لكل مخادع مخاتل
وهم كثر وشر وبيل
أحسنت شاعرنا الرائع
خالص تقديري

أحسن الله إليك أخي الكريم
عبد الحكم

وخلصنا من الظالمين المجرمين

كن بخير

ما رأيته هنا وإن كان يعد هجاء .. إلا أنه جاء واقعا معبرا عن أكاذيب وأضاليل لمن يبغون تصنيمهم ..

القصيدة جاءت على قدر وكعب عالٍ لغة ومعجما وبناء محكما ..

أجاد شاعرنا عقد المفارقات لهؤلاء الذين ادعو البطولات .. وسوقوها وروجوها
كاشفا اللثام عن حقائقهم المذلة والمخزية .. بتهكم وإقذاع .. نبع من روح تنكوي مما اقترفه هؤلاء

بوركت شاعرنا تدك حصون الباطل .. وتتغنى مجدا وعزا

رأي أعتز به ومداخلة جميلة منك أستاذنا القدير محمد

شكراً لقراءتك وبارك الله فيك وأسعدك

ما ابهى حرفك وهوز بحمل رسالته
الواضحة القوية شعرا جميلا
مودتي

سلمت أخي الشاعر الرائع محمد ذيب سليمان
سعدت بك و بألق حضورك