تدثيرة شتوية

رائعة ومتناغمة ودافئة
أمتعتني قراءتها

ترقَّصيني على نغْماتِ فاتنةٍ
لماذا ترقِّصيني ؟

شكرا لك أخي

بوركت

عقّب غلينا الشاعر العزيز طامر العلي الطامر:



الشاعر حسين الشافعي تَحِيّةٌ إنترنتّيةٌ مُباركةٌ، ثمَّ قرأتُ قصيدتَك الرائعةَ "تدثيرةٌ شِتويةٌ" وتعقيبَ الشاعرِ المبدعِ أحمدٌ المعطِي فسبحانَ مَن وهبكُما "سحرَ البيانِِ" فلا حرمنيَ الله جديدكُما. إستحيتُ منكما فأبيتُ ألاّ أغادركما دون هذين البيتيْنِ:



ثارَ الكلامُ فهاجَ الشِعرُ يا سَعدِي
وهلْ أُلامُ؟ وفيكُمْ سابقَ المجدِ
إنّي بَصُرْتُ وفي الأبياتِ مَنشَدتِي
ميساءُ فِي قَدٍّ وذاكَ الميسُ فِي قدِّ


* تلميحة: ما أجملَ "الحبِّ" فِي الشتاءِ!

عبد الحكيم



استاذنا الغالي

وهاهو الشتاء يلقي نفحاته الباردة فوق الأجسام حتى تتفاعل لوقع ذلك المشاعر لتتأجج طالبة الدفء الإنساني...

أقدم لك خالص التحيات والشكر على أنوارك المتلألأة فوق زوايا حروفي المتواضعة.

عبدالحكم



تواجدك بين حروفي يبعث في الروح البهجة والسعادة ويوقد في النفس وقدة التوثب نحو الأبداع

لك الشكر العميق على عباراتك الرقيقة ودعواتك الصادقة

سامي الحاج دحمان




أستاذي الراقي


أرجو أن يصلك شكري المعبق بورد النقاء وأنت في أبهى حال وأهنأه

تجولت على عباراتك الزاهرة فشممت الأريج في معانيها ومشاعرها