رواية قنابل الثقوب السوداء .. مسلسلة. التالي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» إن تسألي عن مصرَ حواءِ القرى - أحمد شوقي» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» سألوني: لمَ لم أرثِ أبى ؟» بقلم هشام النجار » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» غار النصر في غزة» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» أمات العربُ؟» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» مختارات في حب اليمن» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نظرات في رِسَالَةٌ فِي الصُّوفِيَّةِ وَالْفُقَرَاءِ» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» برق الخاطر ... قسم جديد لأعضاء واحة الخير» بقلم د. سمير العمري » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الثعبان الأقرع يداهمني في المنام بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» بعض الحزن موت وبعضه ميلاد.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
الأخ الأديب النبيل د. سمير
تحية محبة وود
ومضة بهية، صورت بها...المعاملة بالمثل في مطابقة الوعود...فإذ قد هان عليها فلأنها هانت عليه..قال: والموفون بعهدهم إذا عاهدوا...وقال أيضا: الأخلاءُ يومئذٍ بعضهم لبعضٍ عدوٌّ إلاّ المتقين!
تقديري الكبير وخالص ودي!
أخوكم
أشكرك على ردك الكريم أيتها الأديبة الكبيرة ، وإن كنت أرى وكأنك هنا لم تنظري للنص نظرة شاملة ولا محايدة إذ يبدو أنه غلبك ميل الانتصار للجنس على حساب القراءة العميقة للمعاني والمأرب التي أردتها انتصارا للمرأة وليس العكس.
يكفيني هنا أن أرد باقتضاب على ما تفضلت بالإشارة إليه دون شرح لمحمول النص ومعانيه ، الأول فيما يتعلق بسؤالك هل أوفاها حقوقها ، والنص على العموم يرد على ذلك ولكن ليس من القراءة النقدية ما يبنى على الافتراض أو الخروج عما يقوله النص إلى ما قد يقوله الخاطر.
وأما الثاني فعجيب أن يكون الصمت في نظرك إذنا وأن وجوده حين الخروج كافيا لتبرير فعلتها ، فهل كان عليه مثلا أن يحمل لها العصا؟؟ أم هل كان عليه مثلا أن "يردح" لها؟؟ صمته كان رقيا وتصرفها كان غبيا همجيا وغير مسؤول / والمرأة التي لا تنتهي عن الخطأ حياء أو خجلا أو على الأقل التزاما بعهد أو وعد فلا يكون الرد الراقي عليها إلا بالصمت الذي يؤدي في النهاية إلى ما أدى إليه.
شكرا لك مرة أخرى ، ودام دفعك!
تقديري
كل ما في الحوار مؤشر أنها نقضت العهد
من الواضح ان الاجواء متوترة في العلاقة لذا هي لم تطلب مباشرة بل اشعرته بخروجها وهو لم يصرح رفضة والسكوت علامة الرضا
لو خرجت في عدم وجوده لكان ذلك عصياناً
أما رشة العطر تلك فكانت بمثابة الطلب الأخير وهو اختار الصمت ومن الواضح ان العطر هنا عادة عند الخروج وليس مخالفة للقوانين
التباعد الفكري الواضح بينهما أدى الى النهاية الصامتة فبات كل يتصيد للأخر
ومضة عميقة
دام التجدد
كل التقدير
وَعَدَتْهُ إِذْ طَالَبَتْهُ بِكُلِّ مَا رَأَتْهُ حُقُوقًا لَهَا أَنْ تَلتَزِمَ بِمَا رَأَتْهُ حُقُوقًا لَهُ
هل تنازل هو عن كل الحقوق أم لم تلتزم هي بحقوقه أشعر أنه انسان سلبي وأنها تهرب من سلبيته بالتزين والخروج
هكذا قرأتها !!!!!
نص ذكي يرسم كثيرا من رشّات العطور قبل الخروج من المنزل ، ومن أحمر الشفاه وما شابه الذي لا تراه المرآة من المرأة إلا قبل الخروج !!
نص واقعي يصف ما صارت إليه كثير من النساء في هذا الزمن الذي هانت فيه كثير من الأصول والعادات وتعاليم الدين !!
نص مؤلم ، يؤلم الرجل العفيف والمرأة الملتزمة
نص محزن يطرح ما آلت إليه كثير من العلاقات الزوجية
محبتي لكم