مكابدة يبكي لها الحجر
وما أصعب الفراق والحرمان من الأحبة
شعرك عميق ومؤثر أخي
بوركت
نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
مكابدة يبكي لها الحجر
وما أصعب الفراق والحرمان من الأحبة
شعرك عميق ومؤثر أخي
بوركت
ودّعـــــهــــــم والــــــيــــــدُ مـــنـــصـــوبـــةٌ
حتـى انثـنـى والـحـزنُ يُـرخـي يــدَه
خلـف المـدى مـن كـبْـدِه فـلـذةٌ
هـل عـرف الفـراقُ كـم كبّـدهْ؟
أجمل بها من خاتمة مدهشة شعريا موجلة مؤلمة شعوريا في قصيدة لا يكتبها إلا من هم في مدارك العالي في الشعر أيها الحبيب. هنا الرجز جاء بالشعر وبكل أشكاله الجرسية دون أن يخل بانطلاق الجرس ولا بسياق الحس والمعنى.
وتظل شهادتي بك مجروحة أيها المبدع الكبير!
تقديري
يالها من مكابدة في قصيدة متدفقة لامست القلب فحركت أشجانه
بديعة وعميقة وصور متدفقة وراقية، وألق شعري ووجداني
دام الحرف الجميل والإحساس الصادق
وسلم قلبك ودام نبضك.