مكابدة يبكي لها الحجر
وما أصعب الفراق والحرمان من الأحبة
شعرك عميق ومؤثر أخي
بوركت
شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عيــــــادة الواحـــة» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نقد رسالة في جواب شريف بن الطاهر عن عصمة المعصوم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» أشواق حجازية الايقاع» بقلم هشام النجار » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تدقيق في المعاني النحوية» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»»
مكابدة يبكي لها الحجر
وما أصعب الفراق والحرمان من الأحبة
شعرك عميق ومؤثر أخي
بوركت
ودّعـــــهــــــم والــــــيــــــدُ مـــنـــصـــوبـــةٌ
حتـى انثـنـى والـحـزنُ يُـرخـي يــدَه
خلـف المـدى مـن كـبْـدِه فـلـذةٌ
هـل عـرف الفـراقُ كـم كبّـدهْ؟
أجمل بها من خاتمة مدهشة شعريا موجلة مؤلمة شعوريا في قصيدة لا يكتبها إلا من هم في مدارك العالي في الشعر أيها الحبيب. هنا الرجز جاء بالشعر وبكل أشكاله الجرسية دون أن يخل بانطلاق الجرس ولا بسياق الحس والمعنى.
وتظل شهادتي بك مجروحة أيها المبدع الكبير!
تقديري
يالها من مكابدة في قصيدة متدفقة لامست القلب فحركت أشجانه
بديعة وعميقة وصور متدفقة وراقية، وألق شعري ووجداني
دام الحرف الجميل والإحساس الصادق
وسلم قلبك ودام نبضك.