حللت أهلاً ووطأت سهلاً , أيها الشاعر الجميل , سنوات مضت , لم تسنح لي الفرصة بالتواصل مع شعرك الرقيق , سعيد أنا بك هنا في واحة الخير والعطاء.
محبتي وتقديري...
اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» دعاء لا يهاب ! _ أولى المشاكسات» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خـــــــير البريـــــة ....وانــــا» بقلم وفاء العمدة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نظرات فى مقال فسيولوجية السمو الروحي» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
حللت أهلاً ووطأت سهلاً , أيها الشاعر الجميل , سنوات مضت , لم تسنح لي الفرصة بالتواصل مع شعرك الرقيق , سعيد أنا بك هنا في واحة الخير والعطاء.
محبتي وتقديري...
شكرا لجمال الحضور أيها الأخ العزيز
أحمد الجمل
أسعدتني كلماتك اللطيفه
خالص التقدير
اطلالة شعرية شعورية ترفل في حلل البهاء
مرحبا بك أخا كريما و خيرا بين الخيرين في واحة الخير
محبتي و تقديري
اهلا بشاعري الرائع
محمد ذيب سليمان
اشكرك سيدي على هذه الاطلاله الجميله
دمت بكل خير
مودتي
قصيدة جميلة بحسها وجرسها وهذا الأداء الجميل في عمومها.
أرى في هذا الحرف ملامح فارس شعر مقبل بألق ليحتل في الواحة مكانه.
وإن كان ثمة نصح فإني أحبذ بقوة أن يكون التدوير في قصيدة السطر دقيقا وهذا أمر فعلته أنت بتمكن ودقة ، ولكن أيضا هناك ضرورة لإشباع التفعيلة إلا إن كانت قافية داخلية أو قافية مركزية. انظر معي هنا مثلا:
يعشش فوقها الدودُ
الدود هنا لم تشبع بساكن أو بمد وهي ليست قافية فالأفضل حينها أن يقال: يعشش فوقها دودٌ.
فمن ذا يعطني يوماً من الحبِّ
ويأخذ كلَّ أزماني
هنا أيضا استوقفني أمر نحوي إذ حاولت بكل الطرق تخريج "من" لذائقتي" على أنها شرطية ولكنها لم تقبلها إلا استفهامية ولذا لم تقبل جزمك للفعل يعطي.
تقديري
شاعرية وبوج جميل مؤثر
وقصيدة رائعة أمتعتنا قراءتها
شكرا لك اخي
بوركت