أحدث المشاركات
صفحة 2 من 4 الأولىالأولى 1234 الأخيرةالأخيرة
النتائج 11 إلى 20 من 31

الموضوع: عيد \ مصطفى الصالح

  1. #11
    قلم منتسب
    تاريخ التسجيل : Mar 2012
    المشاركات : 73
    المواضيع : 3
    الردود : 73
    المعدل اليومي : 0.02

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مصطفى الصالح مشاهدة المشاركة
    عيد
    غدى مع أبيه باكرا وهو يمني النفس باللُعَبِ والمال

    لم يدرك معنى قول الإمام ( الصلاة على العيد)

    إلا بعدما رآهم يتقبلون التعازي فيه..
    هذا هو حالنا الذي نعيش

    اقتناص جد رائع وجميل

    أبدعت أخي مصطفى

    كثير تقدير وأهلا بك بيننا

  2. #12
    الصورة الرمزية مصطفى الصالح أديب
    تاريخ التسجيل : May 2014
    الدولة : شرق الحلم
    المشاركات : 1,031
    المواضيع : 44
    الردود : 1031
    المعدل اليومي : 0.28

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد السلام دغمش مشاهدة المشاركة
    ذلك حين تموت فينا الأعياد وتختفي معاني الفرح أمام وجه الطفولة.
    ومضة مؤلمة ..
    تقديري لك أديبنا الكريم .
    وهل العيد إلا للطفولة أخي الفاضل؟

    ما قيمة عيد بلا فرحةالأطفال!

    شكرا لمرورك الأنيق

    أعطر التحايا

  3. #13
    أديبة
    تاريخ التسجيل : Jan 2006
    المشاركات : 6,061
    المواضيع : 182
    الردود : 6061
    المعدل اليومي : 0.91

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مصطفى الصالح مشاهدة المشاركة
    عيد
    غدى مع أبيه باكرا وهو يمني النفس باللُعَبِ والمال

    لم يدرك معنى قول الإمام ( الصلاة على العيد)

    إلا بعدما رآهم يتقبلون التعازي فيه..
    السلام عليكم
    الكاتب يقصد جنازة العيد نفسه ,
    وما على الصغار إلا الحداد, وعدم الفرح, ودفن الأمنيات الصغيرة البريئة .
    شكرا لك أخي
    ومضة رائعة
    ماسة

  4. #14
    الصورة الرمزية د. سمير العمري المؤسس
    مدير عام الملتقى
    رئيس رابطة الواحة الثقافية

    تاريخ التسجيل : Nov 2002
    الدولة : هنا بينكم
    العمر : 59
    المشاركات : 41,182
    المواضيع : 1126
    الردود : 41182
    المعدل اليومي : 5.26

    افتراضي

    ومضة تعبر عن موت الفرحة في النفوس فما عاد العيد عيدا وما غدا إلا هما للكبار وغما للصغار، وباتت الأمة من بأس إلى بؤس إلى يأس وحزن لا يفارق.

    أما من حيث البناء والأسلوب فقد وجدته جيدا عموما مع هذه الملاحظات:

    أولا غدا يغدو غدوا وليس غدى.

    ثانيا وجدت أن الحبكة والقفلة لم تكونا بشكل قوي مؤثر وسأقترح عليك أحد ثلاثة حلول لحبك أقوى فخذ أو فدع غير ملوم.

    غدا مع أبيه باكرا وهو يمني النفس باللُعَبِ والمال ولم يدرك معنى قول الإمام ( الصلاة على العيد)،

    غدا مع أبيه باكرا وهو يمني النفس باللُعَبِ والمال. لم يدرك معنى صلاة الإمام إلا بعدما رآهم يتقبلون التعازي فيه.

    غدا مع أبيه باكرا وهو يمني النفس باللُعَبِ والمال. لم يدرك معنى قول الإمام ( الصلاة على العيد) إلا بعدما رأى الفرحة مسجاة على آلة حدباء.


    تقديري
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  5. #15
    الصورة الرمزية مصطفى الصالح أديب
    تاريخ التسجيل : May 2014
    الدولة : شرق الحلم
    المشاركات : 1,031
    المواضيع : 44
    الردود : 1031
    المعدل اليومي : 0.28

    افتراضي

    أستأذن الجميع للرد على الأستاذ سمير

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د. سمير العمري مشاهدة المشاركة
    ومضة تعبر عن موت الفرحة في النفوس فما عاد العيد عيدا وما غدا إلا هما للكبار وغما للصغار، وباتت الأمة من بأس إلى بؤس إلى يأس وحزن لا يفارق.

    نعم هذا هو، قراءة موفقة وتحليل أنيق

    أما من حيث البناء والأسلوب فقد وجدته جيدا عموما مع هذه الملاحظات:

    أولا غدا يغدو غدوا وليس غدى.

    هنا توجد عدة وجهات نظر أهمها: عدم اختلاط كلمتين متشابهتين في الكتابة مختلفتين في المعنى، ربما كنت سأكتبها غدا وتراجعت لأن الفعل في البداية إن تحول لظرف زمان ارتبك القاريء وعليه أن يعارك الحرف ليصل للمعنى المطلوب، وهذا ما لا أريده فليست هذه غاية الكتابة، كما الفرق بين إذن و إذا والكثيرون يخلطون بينهما رغم اختلافهما في المعنى، جرت العادةعلى استخدام الألف المكسورة في الأفعال والألف الممدودة في الأسماء، وأنت هنا تخالفها؛ قلى، حكى، بلى، أبلى، عشى، تعشى، تغدى....


    ثانيا وجدت أن الحبكة والقفلة لم تكونا بشكل قوي مؤثر وسأقترح عليك أحد ثلاثة حلول لحبك أقوى فخذ أو فدع غير ملوم.

    غدا مع أبيه باكرا وهو يمني النفس باللُعَبِ والمال ولم يدرك معنى قول الإمام ( الصلاة على العيد)،

    غدا مع أبيه باكرا وهو يمني النفس باللُعَبِ والمال. لم يدرك معنى صلاة الإمام إلا بعدما رآهم يتقبلون التعازي فيه.

    غدا مع أبيه باكرا وهو يمني النفس باللُعَبِ والمال. لم يدرك معنى قول الإمام ( الصلاة على العيد) إلا بعدما رأى الفرحة مسجاة على آلة حدباء.


    تقديري
    اقتراحاتك للقفلة جميلة ومثيرة وموفقة

    لكني لن أعدل إليها..

    سرني أن النص أثار فكرك

    كما شرفني مرورك الثري

    كل التقدير

  6. #16
    قلم منتسب
    تاريخ التسجيل : Mar 2012
    المشاركات : 73
    المواضيع : 3
    الردود : 73
    المعدل اليومي : 0.02

    افتراضي

    نص متين حيك بخبرة قاص يجيد اقتناص الواقع ببراعة

    أصفق أخرى لهذا النص المائز

    تحياتي

  7. #17
    الصورة الرمزية د. سمير العمري المؤسس
    مدير عام الملتقى
    رئيس رابطة الواحة الثقافية

    تاريخ التسجيل : Nov 2002
    الدولة : هنا بينكم
    العمر : 59
    المشاركات : 41,182
    المواضيع : 1126
    الردود : 41182
    المعدل اليومي : 5.26

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مصطفى الصالح مشاهدة المشاركة
    أستأذن الجميع للرد على الأستاذ سمير
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د. سمير العمري مشاهدة المشاركة
    ومضة تعبر عن موت الفرحة في النفوس فما عاد العيد عيدا وما غدا إلا هما للكبار وغما للصغار، وباتت الأمة من بأس إلى بؤس إلى يأس وحزن لا يفارق.

    نعم هذا هو، قراءة موفقة وتحليل أنيق

    أما من حيث البناء والأسلوب فقد وجدته جيدا عموما مع هذه الملاحظات:

    أولا غدا يغدو غدوا وليس غدى.

    هنا توجد عدة وجهات نظر أهمها: عدم اختلاط كلمتين متشابهتين في الكتابة مختلفتين في المعنى، ربما كنت سأكتبها غدا وتراجعت لأن الفعل في البداية إن تحول لظرف زمان ارتبك القاريء وعليه أن يعارك الحرف ليصل للمعنى المطلوب، وهذا ما لا أريده فليست هذه غاية الكتابة، كما الفرق بين إذن و إذا والكثيرون يخلطون بينهما رغم اختلافهما في المعنى، جرت العادةعلى استخدام الألف المكسورة في الأفعال والألف الممدودة في الأسماء، وأنت هنا تخالفها؛ قلى، حكى، بلى، أبلى، عشى، تعشى، تغدى....


    ثانيا وجدت أن الحبكة والقفلة لم تكونا بشكل قوي مؤثر وسأقترح عليك أحد ثلاثة حلول لحبك أقوى فخذ أو فدع غير ملوم.
    غدا مع أبيه باكرا وهو يمني النفس باللُعَبِ والمال ولم يدرك معنى قول الإمام ( الصلاة على العيد)،
    غدا مع أبيه باكرا وهو يمني النفس باللُعَبِ والمال. لم يدرك معنى صلاة الإمام إلا بعدما رآهم يتقبلون التعازي فيه.
    غدا مع أبيه باكرا وهو يمني النفس باللُعَبِ والمال. لم يدرك معنى قول الإمام ( الصلاة على العيد) إلا بعدما رأى الفرحة مسجاة على آلة حدباء.

    تقديري

    اقتراحاتك للقفلة جميلة ومثيرة وموفقة

    لكني لن أعدل إليها..

    سرني أن النص أثار فكرك

    كما شرفني مرورك الثري

    كل التقدير
    أشكرك على كريم أدبك في ردك الراقي أعلاه أيها الحبيب؛ أكرمك الله ورفع قدرك!

    أما أن لا تأخذ بما نصحنا فهذا شأنك كما أسلفنا، وإنما علينا أن نمحض النصح ولك أن تأخذ أو تدع غير مذمم. ولقد أوضحت مرارا أن الواحة تختلف عن غيرها ، وليس تناول الموضوع فيها وسيلة للمدح أو للقدح ولا هي وسيلة لتكوين شلليات أو صداقات أو تكوين عداوات أو أحقاد. نحن أيها الكريم نتناول النص دون الشخص فنمدح النص الجيد وإن كان لشانئ وننقد الخطأ في النص ولو كان لمحب أو صديق. ما أريد أن أقوله بأن شخصك على الرأس والعين أخا كريما حبيبا ، وإنما نتناول النص فحسب ونمحض النصح مخلصين ، وإن كان غاية ما تريد التصفيق فحسب فلك ذلك ممن يحب من الأعضاء والأصدقاء ولن نزعجك برد ناقد منا ، ولكن أخي لا تحتد علينا ولا تنفعل غاضبا فإنا والله نوسع لك مكانا في القلب وفي الواحة بكل احترام.

    ولئن كان من حقك أن تأخذ بالرأي أو تدع فليس من حقك أن تصادر الرأي فتصوب الخطأ وتخطئ الصواب بالرأي المحض في وجود قواعد العربية ونحوها خصوصا وأن الواحة مرجع تعليمي مهم لطلاب اللغة والأدب.
    وما تفضلت به ليس صحيحا مطلقا ولا أعلم منطلقات ما تتحدث عنه فليس ثمة قواعد كالتي ذكرت وليس ثمة مساحة لأي خلط في هذا المقام ، والقاعدة الإملائية هي أن كل فعل مضارع معتل الآخر بالواو يرسم ماضيه بألف ممدودة من شاكلة:
    سما يسمو علا يعلو بدا يبدو عدا يعدو غدا يغدو ... إلخ.

    وغير ذلك مما ينتهي المضارع بياء أو بألف منقوصة فهو يرسم ألفا منقوصة من شاكلة:
    أتى يأتي نهى ينهى جرى يجري رأى يرى سعى يسعى عدى يعدي أبدى يبدي ... إلخ.

    وانظر أيها الحبيب فيما يلي مثلا:

    غلا يغلو أي شط وجاوز حده كأن نقول غلا في الدين
    غلى يغلي أي فار وطبخ كأن نقول غلى الماء في القدر.

    عدا يعدو أي ركض بسرعة عدا الحصان كالبرق.
    عدى يعدي أي أصابه بالعدوى .. عدى الطفل أمه بالزكام.

    وعليه فإني لم أخالف القاعدة اللغوية كما تظن أخي بل أنت من فعل ، وهذه الأفعال التي سقتها:

    قلى يقلى
    حكى يحكي
    بلى هذا ليس فعلا بل حرفا والفعل هو بلا يبلو
    أبلى يبلي
    عشى هذا ليس فعلا صحيحا فهو إما عشا يعشو أو عشي يعشى
    تعشى يتعشى
    تغدى يتغدى

    دمت كريما راقيا!

    تقديري

  8. #18
    الصورة الرمزية مصطفى الصالح أديب
    تاريخ التسجيل : May 2014
    الدولة : شرق الحلم
    المشاركات : 1,031
    المواضيع : 44
    الردود : 1031
    المعدل اليومي : 0.28

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د. سمير العمري مشاهدة المشاركة
    أشكرك على كريم أدبك في ردك الراقي أعلاه أيها الحبيب؛ أكرمك الله ورفع قدرك!

    أما أن لا تأخذ بما نصحنا فهذا شأنك كما أسلفنا، وإنما علينا أن نمحض النصح ولك أن تأخذ أو تدع غير مذمم. ولقد أوضحت مرارا أن الواحة تختلف عن غيرها ، وليس تناول الموضوع فيها وسيلة للمدح أو للقدح ولا هي وسيلة لتكوين شلليات أو صداقات أو تكوين عداوات أو أحقاد. نحن أيها الكريم نتناول النص دون الشخص فنمدح النص الجيد وإن كان لشانئ وننقد الخطأ في النص ولو كان لمحب أو صديق. ما أريد أن أقوله بأن شخصك على الرأس والعين أخا كريما حبيبا ، وإنما نتناول النص فحسب ونمحض النصح مخلصين ، وإن كان غاية ما تريد التصفيق فحسب فلك ذلك ممن يحب من الأعضاء والأصدقاء ولن نزعجك برد ناقد منا ، ولكن أخي لا تحتد علينا ولا تنفعل غاضبا فإنا والله نوسع لك مكانا في القلب وفي الواحة بكل احترام.

    ولئن كان من حقك أن تأخذ بالرأي أو تدع فليس من حقك أن تصادر الرأي فتصوب الخطأ وتخطئ الصواب بالرأي المحض في وجود قواعد العربية ونحوها خصوصا وأن الواحة مرجع تعليمي مهم لطلاب اللغة والأدب.
    وما تفضلت به ليس صحيحا مطلقا ولا أعلم منطلقات ما تتحدث عنه فليس ثمة قواعد كالتي ذكرت وليس ثمة مساحة لأي خلط في هذا المقام ، والقاعدة الإملائية هي أن كل قعل مضارع معتل الآخر بالواو يرسم ماضيه بألف ممدودة من شاكلة:
    سما يسمو علا يعلو بدا يبدو عدا يعدو غدا يغدو ... إلخ.

    وغير ذلك مما ينتهي المضارع بياء أو بألف منقوصة فهو يرسم ألفا منقوصة من شاكلة:
    أتى يأتي نهى ينهى جرى يجري رأى يرى سعى يسعى عدى يعدي أبدى يبدي ... إلخ.

    وانظر أيها الحبيب فيما يلي مثلا:

    غلا يغلو أي شط وجاوز حده كأن نقول غلا في الدين
    غلى يغلي أي فار وطبخ كأن نقول غلى الماء في القدر.

    عدا يعدو أي ركض بسرعة عدا الحصان كالبرق.
    عدى يعدي أي أصابه بالعدوى .. عدى الطفل أمه بالزكام.

    وعليه فإني لم أخالف القاعدة اللغوية كما تظن أخي بل أنت من فعل ، وهذه الأفعال التي سقتها:

    قلى يقلى
    حكى يحكي
    بلى هذا ليس فعلا بل حرفا والفعل هو بلا يبلو
    أبلى يبلي
    عشى هذا ليس فعلا صحيحا فهو إما عشا يعشو أو عشي يعشى
    تعشى يتعشى
    تغدى يتغدى

    دمت كريما راقيا!

    تقديري

    صدقت وأصبت فيما قلت بخصوص اللغة

    معك حق أنا التبس علي الأمر ولم أتحقق بما يكفي

    لكن لم أفكر يوما بتصفيق وغيره، ولم أعتبر أن كلامك موجه للكاتب

    بل من الجيد والمفيد أن أجد من ينقد نصي ويقومني

    لست من أولئك!

    وصدري واسع حتى أبعد الحدود

    هنا درس في اللغة على الأقل لمن يريد الفائدة

    مع أني أجد وجاهة كبيرة في اقتراحاتك

    لكنني لم أصادر رأيك أو أي رأي مخالف، وبالمقابل لي حق القبول أو الرفض

    إذن: نحن متفقان

    كل الود والتقدير

  9. #19
    الصورة الرمزية د. سمير العمري المؤسس
    مدير عام الملتقى
    رئيس رابطة الواحة الثقافية

    تاريخ التسجيل : Nov 2002
    الدولة : هنا بينكم
    العمر : 59
    المشاركات : 41,182
    المواضيع : 1126
    الردود : 41182
    المعدل اليومي : 5.26

    افتراضي

    كل الود والاحترام أيها الأخ الكريم الحبيب!

    والله ما أردنا ولا نريد إلا الخير ، وأنا أحسن الظن بك حكيما كريما ، وها أنت لم تخيب ظني مطلقا ، وليس لنا أرب في استعداء أحد خصوصا الكرام الكبار أمثالك ، ولكن أجد أن علينا أن نشكل في الواحة هنا قوة ثقافية صادقة باحترام للشخوص والتزام بالنصوص في محاولة للنهوض بالأمة ولو من جانبها الثقافي والأخلاقي ، وتالله ما كان يعجزنا أن نشتري قلوب الناس بالمدح المخاتل كما يفعل أكثر الناس ولكننا هنا نؤمن بأن صديقك من صدقك لا من صدَّقك ، وأن الحكمة ضالة المؤمن ولقد قال جدي الفاروق لامرأة: أصابت امرأة وأخطأ عمر ، وهو من هو أميرا للمؤمنين وكان فاروق حق وصدق ، والحق أحق أن يتبع!

    ودعني أهديك ما كنت كتبت شعرا عن مضمون هذه الومضة قبل سنوات:
    تَمُرُّ بِهَا الأَعْيَادُ فِي اليَمِّ شُرَّعًا
    وَعَيْنُ الأَمَانِي فِي يَدِ السَّبْتِ سَاحِلُ
    كَأَنَّ هِلالَ العِيدِ تَسْلِيمُ عَابِرٍ
    يُلَوِّحُ بِالكَفَّينِ ثُمَّ يُمَاطِلُ
    يُعَانِقُهُ أَطْفَالُ غَزَّةَ بِالأَسَى
    وَتَبْكِي مِنَ الحِرْمَانِ فِيهِ الأَرَامِلُ
    وَمَا العِيدُ إِلا زَائِرٌ غَيرُ مُبْهِجٍ
    إِذَا أَوْجَفَتْ ذِكْرَى وَجَفَّتْ مَنَاهِلُ
    وَكَيفَ يَكُونُ العِيدُ فِي النَّفْسِ بَهْجَةً
    وَفِي كُلِّ بّيتٍ يُتَّمٌ وَثَوَاكِلُ


    أكرر شكري وتقديري لشخصك الكريم ، وإن ردك هذا والله فتح لك أبواب القلب كلها فادخل مطمئنا من أيها تريد.

    تقديري

  10. #20
    مشرفة عامة
    أديبة

    تاريخ التسجيل : Aug 2012
    المشاركات : 21,137
    المواضيع : 318
    الردود : 21137
    المعدل اليومي : 4.94

    افتراضي

    عيد .. بأي حال عدت يا عيد
    وكيف يكون العيد والأرامل والأيتام والعجزة والمشردين واللاجئين
    لا يجدون من يواسيهم ويخفف عنهم.
    ومضة تحكي حال الأمة وكيف ماتت فرحة العيد فيه
    ومضة قوية لا أملك أمامها إلا أن أبدي إعجابي
    أبدعت وأجدت فشكرا لك.

صفحة 2 من 4 الأولىالأولى 1234 الأخيرةالأخيرة

المواضيع المتشابهه

  1. كف تركي \ مصطفى الصالح
    بواسطة مصطفى الصالح في المنتدى القِصَّةُ وَالمَسْرَحِيَّةُ
    مشاركات: 18
    آخر مشاركة: 25-07-2017, 04:40 PM
  2. البي بي سي أصدق أنباء من الكتب-مصطفى الصالح
    بواسطة مصطفى الصالح في المنتدى الأَدَبُ السَّاخِرُ
    مشاركات: 16
    آخر مشاركة: 11-07-2017, 10:30 PM
  3. قصاصات مصطفى الصالح
    بواسطة مصطفى الصالح في المنتدى بَرْقُ الخَاطِرِ وَبَوحُ الذَّاتِ
    مشاركات: 86
    آخر مشاركة: 24-06-2017, 12:39 AM
  4. ليس أنا...\ مصطفى الصالح
    بواسطة مصطفى الصالح في المنتدى النَّثْرُ الأَدَبِيُّ
    مشاركات: 14
    آخر مشاركة: 23-01-2016, 06:32 PM
  5. هفوة الرياح \ مصطفى الصالح
    بواسطة مصطفى الصالح في المنتدى النَّثْرُ الأَدَبِيُّ
    مشاركات: 20
    آخر مشاركة: 20-08-2014, 01:40 AM