أمُّ الملاعق

" أمُّ الملاعق "

طبختْ لنا أمُّ العــــــــيال أُرَيْنِبا
وحشَتْه رزَّا مُتْبــَـلاً مُتَناسِــــبا

جــــــاءتْ بهِ مُتَحـــمِّرًا ومُقمَّرا
أجْلسْتُهُ مُتفــــــــــــردا مُتأدِبا

همّ العيالُ مُشمِّرينَ سواعـِــدًا
كلٌّ أطـــــــــاحَ بِهجمةٍ مُتوثبــا

ونظرتُ بعد هُنيهةِ فَـــإذا بهــمْ
جعلوا الصحونَ بورارقًا وكهارِبـــا

وندبتُ حظّي هاتفــــــًا ومُزَعِّقا
ومُهـــــــــــــددًا ومُعلمًا ومُؤنِّبا

لكنْ صراخي لـمْ يكنْ إلا سُدى
فلقدْ أطاعوا نوْمــــــــــةً وتثاؤبا

طريفةجذابة شاعرنا
إنها رمز لكل ما في الحياة
تحياتي وتقديري

مقطوعة شعرية طريفةٌ مسلية
أجدت وأمتعت أستاذي الكريم محمد عبد المجيد
خالص تحيتي وتقديري

بالعافية عليكم أستاذ محمد ..
جعلتنا نشعر بالجوع ^_^
حفظ الله لك هذه العائلة وأدام سعادتكم
قصيدة ساخرة جميلة رغم تبادل القوافي بين التأسيس وغيابه
لله در حرفك الشهيّ

هههههههههههه
نعم ان لم تكن سريع الخطو نحوة لن تجد له مكانا في الجوف
ذنبك انك تود ان تتغزل به وتنسى معدتك
شكرا على صباح اتى بك وابتسامة

أدام الله عليك وأسبغ نعمة الألفة والأسرة الصالحة ..

جميل أنت وشهي

بوركت يا غالي

طريفةجذابة شاعرنا
إنها رمز لكل ما في الحياة
تحياتي وتقديري

بوركت شاعرنا القدير أ. عبد الحكم

أحببت أن أدخل الطرفة على قلوبكم

مودتي وتقديري

طريفة باسمة راق مشهدها وروحها

شابها سناد القافية مؤرقا وهزمته خفّة ظل الجرف

دمت بخير


تحاياي

طريفة باسمة راق مشهدها وروحها

شابها سناد القافية مؤرقا وهزمته خفّة ظل الجرف

دمت بخير


تحاياي