عد حيث جئت

عد حيث جئت لقد سلوتك خلني قلبي بفضلك لم يعد يا خل ني قلبي استوى يوم استطبت جراحه لما أتيتك في خضوعٍ منحني وتصد عن وجهي فأخنق دمعتي عيناك إذ ذاك الصدود قتلنني بت الليالي في غيابك كلها مثل الكناري في بكاء محزن قد كان يعشقني فكيف يملني إذ ضاع عقلي ما استفاد مجنني ماذا تريد بموميائي بعدما حتى جميل الذكريات هجرنني لا شيئ صرت فعد للهوك إنني إذ كنت أشياءَ تريدك فتني

هو المقعد الأول لي هنا ومن ثم أعود
تحيتي وتقديري

نبض شعري رقيق وعذب بمعانيه وتلميحاته.

أتقنت رسم صور شاعرية مؤثرة وعبّرت عن لحظات عشق رقيقة.

وقد أختلف معك في بعض الصياغات أو الضرورات, لكنني سأحتفظ بها لنفسي كرأي شخصي.

عدا واحدة :

وتصد عن وجهي فأخنق دمعتـي
عيناك إذ ذاك الصـدود قتلننـي

لا أدري لمّ استصعبت ( إذ ) في الشطر الثاني ... وتمنيت لو كانت ( في ) ... ويبقى هذا رأيا ليس إلا ...

أجدت وأحسنت

تحياتي وتقديري

هو المقعد الأول لي هنا ومن ثم أعود
تحيتي وتقديري

إن عدتي فجميل وإن غبتي فإطلالتك وحدها في صفحتي شرف كبير لي أستاذتي الكريمة

نبض شعري رقيق وعذب بمعانيه وتلميحاته.

أتقنت رسم صور شاعرية مؤثرة وعبّرت عن لحظات عشق رقيقة.

وقد أختلف معك في بعض الصياغات أو الضرورات, لكنني سأحتفظ بها لنفسي كرأي شخصي.

عدا واحدة :

وتصد عن وجهي فأخنق دمعتـي
عيناك إذ ذاك الصـدود قتلننـي

لا أدري لمّ استصعبت ( إذ ) في الشطر الثاني ... وتمنيت لو كانت ( في ) ... ويبقى هذا رأيا ليس إلا ...

أجدت وأحسنت

تحياتي وتقديري

أستاذنا الراقي هي قصيدة أرغمت على كتابتها كاختبار ومع أني أراها جميلة إلا أني أصدقك القول لست متصالحا معها في داخلي وقد سعدت جدا برأيك فيها

إذ ذاك لا ادري لم استعذبت الذائين المتتاليين ولا أدري لم استقبحتها الآن بعد ملاحظتك وفي انتظار آراء باقي الأخوة

ولولا أني لا أريد أن اشق عليك بالكتابة لطلبت ملاحظاتك عليها


لقلبك السعادة يا أجمل الشعراء

عد حيث جئت لقد سلوتك خلني
قلبـي بفضـلـك لــم يـعـد يــا خــل نــي

دخول مباشر بلا مقدمات وفعل الأمر (عد)؛هذا يعني أن الشاعر في وضع متألم من تصرفات المقابل حتى ضاق به ذرعا كالذي ينتظر صديقا فترة طويلة ولما جاءه بعد تأخره فاجأه بقوله:عد حيثما كنت
ومن الناحية البلاغية فإن البيت الأول يعد نموذجا أمثل من بين الأبيات التالية؛فالجناس فيه تام (خلّني) أي أتركني أو دعني هذا في العروض؛وفي الضرب(خلّ ني) الخل هو الصديق أو الحبيب ويتساوى فيه المذكر والمؤنث؛والني أي :النيء =غير ناضج أو لم يستو
والجناس ؛هو تشابه لفظين مع اختلاف معناهما ؛و الجناس التام في الشعر يتقنه القليل من الشعراء كما ورد عن بعضهم:
إذا ملكٌ لم يكن ذا هبهْ .. فدعْهُ فدولتهُ ذاهبهْ


مع تحياتي الزاكية للشاعر شاهر الحربي

قصيدة رائعة كان فيها إتخاذ القرار يسبق العتاب وكأن الشاعر يحاول أن يبرر لنفسه وللمعشوق أنه غير ملام في قراره وهذا يدل على صعوبة القرار


كما لفت انتباهي البيت الخامس حيث تحولت صيغة المخاطب من مخاطبة ومعاتبة المعشوق إلى الشكوى للعامة وللمتلقي وكان لهذه النقلة أثر إيجابي على مشاعر القارئ

دمت ودامت روعة حروفك أستاذنا شاهر

تحيتي وتقديري

في شِعرك الأطيارُ تنسجُ لحنَها أنت الكناريّ الذي لا ينثني

جميلة عذبة
دمت شاعرا جميلا متميزا
مودتي وتقديري

عد حيث جئت لقد سلوتك خلني
قلبـي بفضـلـك لــم يـعـد يــا خــل نــي

دخول مباشر بلا مقدمات وفعل الأمر (عد)؛هذا يعني أن الشاعر في وضع متألم من تصرفات المقابل حتى ضاق به ذرعا كالذي ينتظر صديقا فترة طويلة ولما جاءه بعد تأخره فاجأه بقوله:عد حيثما كنت
ومن الناحية البلاغية فإن البيت الأول يعد نموذجا أمثل من بين الأبيات التالية؛فالجناس فيه تام (خلّني) أي أتركني أو دعني هذا في العروض؛وفي الضرب(خلّ ني) الخل هو الصديق أو الحبيب ويتساوى فيه المذكر والمؤنث؛والني أي :النيء =غير ناضج أو لم يستو
والجناس ؛هو تشابه لفظين مع اختلاف معناهما ؛و الجناس التام في الشعر يتقنه القليل من الشعراء كما ورد عن بعضهم:
إذا ملكٌ لم يكن ذا هبهْ .. فدعْهُ فدولتهُ ذاهبهْ


مع تحياتي الزاكية للشاعر شاهر الحربي

لاحرمني الله رفرفتك البديعة في صفحتي أستاذي الطاهر
لقد شرفتني بشهادتك وأسعدتني بإعجابك شكرا للإشارة لمطلع القصيدة فقد جمل بعيني بعد رأيك وما أجمل الجناس في البيت الذي اوردته ولدينا نوع من الشعر الشعبي في جنوب بلادنا يجبرك على الجناس الكامل في كل القافية وهو شبيه بالعتابا في العراق والشام

أصبحت انتظرك كما ينتظر البدو المطر