يا سيدي ..

أخي الأكرم ، الأستاذ محمد عبد المجيد
أسعد الله أوقاتك
فتحتَ باباً على عميق وجميل .. بابَ العمر والحياة المُنوّعَة
وبدأ يدلف منه الأربعينيون والخمسينيون ، وواحد سبعينيّ
وسيكون أجمل لو تهافتن عليه .. ولا أظنّ ، ففيه كشفٌ للمستور من أعمارهن ههه
يُقال إن الشاعر رجل احتفظ بالطفل داخله ، أو رجل احتفظ بقلب الطفل . يُريدون الخيال الخصب والبراءة والصدق
ومن الناس من يحيا ويرحل ، وكأنه ما جاء ولا رحل ! ومنهم من يمر بالحياة ويرحل ، ثم يبقى مديداً بعد أن يرحل ..
نصٌ جميل ومثير ، ويدعو إلى التأمل والتفكر ..
تحياتي وتقديري

أربعون عاما من الإبداع شعرا ونثرا وأدبا
جميل هذا البوح بحرفه وتصويره
كلمات تعكس شفافية روحك وحسك
فكر نير وحس سامي ومشاعر صادقة
دام ألقك.

بوركت أختنا القديرة أ. نادية محمد الجابي

فهذه بعض زفرات تطلق .. علها تخفف عنا واقعا نكدا

دمت بكل الخير والود

وما تزال تداعبنا الطفولة تسكن فينا مهما مرت بنا الأعوام ونالت منا الأحزان
عمر مديد في طاعته شاعرنا الفاضل
وبوركت واليراع والروح
تقديري الكبير

نثرتّ جمالاً سيدي الفاضل
ولولا ألاربعون عاماٍ لما خرجت لنا
مقطوعة مميزة جمعت في طياتها الحزن
والكثير من الحياة ..

أعجابي وتقديري

بوركت أخي العزيز حسن أحمد

ودوما تكون زفرات الروح ذات وجع وفرح متوازيين

تقديري ومودتي

بوح أربعينيّ جميل ...
والغريب أنّها إربعون تمرّ في غفلة منّا ونحن على قارعة تمنّي الأفضل وتحقيق الأحسن
عمرا مديدا ...
بوركت
تقديري وتحيّتي

أربعون عاما يا سيدي ..
وما زلت ذلك الفتى الذي يبحث في داخله عن النور الذي قالوا له : إنه يسكن فيك ..

أربعون عاما يا سيدي ..
وأنا والحزن صنوان وغير صنوان ..

ستتغنى بها بعد عقد بكل حزنها وتضاربات حسّها
لن يتغير فيها غير اللازمة متغير
خمسون عاما يا سيدي .. وأنا والحزن صنوان

دمت بخير أيها الكريم

تحاياي

عقود وعقود مضت وما زلنا ألعوبة بأيدي أعدائنا بأمر أولياء أمورنا

حسبنا الله ونعم الوكيل

شكرا لك أخي

بوركت

حديث النفس للنفس في سنة عبورها للمرحلة الثالثة من العمر
من أجمل ما قرأت لك
أشكرك