البارقة...

فهيّـجَ تلـويـحُ الــوداعِ صبَــابتي
وأضـرمَ نــارًا بالفـــــؤادِ تـــأجّجُ

فأُبتُ كسيرَ الطرفِ أَغزلُ وحدتِي
أُســرِّحُ منها خيطَ همِّي وأنســـجُ

لله درك شاعرا

جمعْـتَ الأفانــــينَ الـتي تـوزَّعتْ
على كل روضٍ في البواتقِ تَمزجُ

أؤيد ما ذهب إليه أخي عبد الحكم ...

دمت مبدعا .

شرفت بمرورك وشهادتك أستاذنا الفاضل احمد رامي
وسعدت جدا بملاحظتك ..
تقبل خالص مودتي وتقديري

جميل في جميع حالاتك شاعرنا محمد تمار




ألف تحية

أنت الأجمل يا أخي عدنان
بورك فيك أخي العزيز
خالص مودتي

قصيدة فاره شكرا على كؤوس الامتاع
سيدي

دمت بخير

الله الله الله
ما أروعك أستاذي الحبيب وأنت ترصع قصائدك بالحكم المبهرة الأخاذة
والخاتمة كانت من أروع ما قرأت شعرا
،
هنا ..
فأُبتُ كسيرَ الطرفِ أَغزلُ وحدتِي
استثقلت جداااا لفظة ( فأبت )
حتى أنها استوقفتني وأخرجتني من انسيابية القصيدة
،،
محبتي التي تعرف

استاذ محمد تمار
أنت شاعر أنيق وجميل
هذا نص رائع
أسجل إعجابي الكبير بك وبنظمك
دمت بكل خير
مع الاعتزاز

الف شكر أخي العزيز حسين محسن الياس
ممتنّ وشاكر لك كرم مرورك ..
خالص مودتي

الشاعر الكبير محمد تمار
يسعدني أن أقرأ لك
مودتي

فهيّـجَ تلـويـحُ الــوداعِ صبَــابتي
وأضـرمَ نــارًا بالفـــــؤادِ تـــأجّجُ

فأُبتُ كسيرَ الطرفِ أَغزلُ وحدتِي
أُســرِّحُ منها خيطَ همِّي وأنســـجُ

لله درك شاعرا

جمعْـتَ الأفانــــينَ الـتي تـوزَّعتْ
على كل روضٍ في البواتقِ تَمزجُ

أؤيد ما ذهب إليه أخي عبد الحكم ...

دمت مبدعا .

أستاذي الفاضل الشاعر الكبير احمد رامي
ممتنّ جدا وشاكر لك كرم مرورك وجميل ثنائك
وشكرا على ملاحظتك القيّمة..
خالص مودتي

هنا قرأت شعرا جميلا لله ما أجملك .......................

قصيدة مميزة بتركيبها وزاتها ما حملت من حكمة وألق في الطرح فلا فض فوك أيها المبدع الحبيب!

وما كلُّ مَرخيِّ الضفائرِ غادةٌ
ولا كلُّ مَنقوشِ البلاغةِ أبلجُ
فلا تُبدِ حُكمًا منْ مظنّةِ ظاهرٍ
فكم خدعَ الأبصارَ بالزيفِ بهرجُ
عجبتُ لمنْ يسعَى لنيلِ مُؤمّلٍ
وليسَ لهُ في خطّةِ السَعي منهجُ
فمنْ رامَ إدراكَ المعالي تقاعسًا
كمن رامَ خيرَ الناسِ والرأسُ أهوجُ
الله الله!
أبيات كهذه تكتب بماء الذهب وأنا أقرك على أهمية البيت الأخير.

فشتّانَ إبطائِي وسرعةُ خطوهِمْ
فهيهاتَ يصطادُ الطريدةَ أعرجُ
في هذه كان العطف المتتالي بالفاء سببا في إضعاف التركيب ، وكذا رأيتك أكثرت الربط بالفاء في بعض مواضع في النص وقد يخفف الأمر لو استبدلت إحدى الفائين بواو مثلا:
فشتّانَ إبطائِي وسرعةُ خطوهِمْ
وهيهاتَ يصطادُ الطريدةَ أعرجُ

تقديري

أخي الشاعر الرائع محمد تمار
حظي جميل أن تكون هذه القصيدة ما سأختم بهذه جولتي

شكرا لك

بوركت