ساخرة ومؤلمة
دمت بخير وعافية
أستاذ مصطفى الصالح
تحاياي ودعواتي
الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الطبعة الثانية من المنتج الجاهز لعلم عَروض قضاعة 1- 3 - 2024» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»»
ساخرة ومؤلمة
دمت بخير وعافية
أستاذ مصطفى الصالح
تحاياي ودعواتي
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
اللهم صل وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
والله يا أخي العزيزا. مصطفى لم يتغير شيء،رغم عشرات الفضائيات التي تتكاثر كالفطر و"الجزيرة" التي تفوقت على "البي بي سي"، فالعقلية هي هي؛ بل أصبحنا أكثر سوءا وأقل حصافة وحصانة، وبدل الاتحاد الـ"سلفيتي" كما كان البعض ينطقون اسمه، جاءت أيران وأمريكا أو روسيا، وانقسم الناس الى قسم الى يسار ويمين ،مع أمريكا وضد روسيا، قومي وإسلامي، شيعي وسني، و فتحاوي وحمساوي..وكل هذه التسميات البغيضة التي تفرق ولا تجمع، والعدو الحقيقي يضع رجليه في ماء بارد ويفرك يديه بغبطة.. إليك هذه الحدوته الحقيقية التي تختصر المشهد:
تخاصم طغلان أثناء اللعب في "حاكورة" صغيرة - قطعة أرض قليلة المساحة- فقام أحدهما بطرد الآخر وهو يردد "هذي حكورة أخوالي وما بدي اياك تلعب فيها، فقال الآخر: ما حزرت هذي الحاكورة لاولاد عم ابوي، وانت اللي لازم تخرج منها، فاشتبكا وضرب كل منهما الآخر،ووصل خبر الاشتباك إلى الكبار، فتحول إلى "حرب أهلية" مصغرة بين أهل الطفلين سالت فيها الدماء وتسببت في خصومة طويلة لم تفلح معها الوساطات..وأصبح الناس يتندرون بهذه الحادثة وصارت مثلا " زي اللي تهاوشوا علحاكورة".. حالنا اليوم لا يختلف كثيرا.. محبتي
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير
أخي الأكرم مصطفى
أسعد الله أوقاتك
ساخرة عميقة ، وممتعة بهذه النكهة من العامية الفلسطينيّة
أما أنا ، ولأن صداع رأسي قلما يُفارقني ، فمقتنع بأن ( الرأس ) فيه الداء ، وهو الخصم والحكم !
ولأنني قضمت الخمسين وقضمتني ، فقد طبختُ قناعة أخرى ، وهي أن أولئك الذين ( عقّدونا ) بقوتهم
خائفون منّا ! نعم القوى العظمى تخاف منّا نحن في الشرق الأوسط .. ما الدليل ؟ الدليل أننا شغلهم الشاغل
ليل نهار .. وأنهم لا يتركوننا نوحّد الله ... آ.. آ ... وجدتها ، هذه التي تُخيفهم ربما : أننا نريد أن ( نوحّد الله ) !!!
تحياتي
صدقت وأصبت أخي الفاضل مصطفى حمزة
هذا هو بيت القصيد
أعتذر على التاخر بالرد وعلى عدم الاقتباس فهناك شيء ما يمنع ذلك
كل التقدير
وأعطر التحايا