ساخرة ومؤلمة
دمت بخير وعافية
أستاذ مصطفى الصالح
تحاياي ودعواتي
عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
ساخرة ومؤلمة
دمت بخير وعافية
أستاذ مصطفى الصالح
تحاياي ودعواتي
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
اللهم صل وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
والله يا أخي العزيزا. مصطفى لم يتغير شيء،رغم عشرات الفضائيات التي تتكاثر كالفطر و"الجزيرة" التي تفوقت على "البي بي سي"، فالعقلية هي هي؛ بل أصبحنا أكثر سوءا وأقل حصافة وحصانة، وبدل الاتحاد الـ"سلفيتي" كما كان البعض ينطقون اسمه، جاءت أيران وأمريكا أو روسيا، وانقسم الناس الى قسم الى يسار ويمين ،مع أمريكا وضد روسيا، قومي وإسلامي، شيعي وسني، و فتحاوي وحمساوي..وكل هذه التسميات البغيضة التي تفرق ولا تجمع، والعدو الحقيقي يضع رجليه في ماء بارد ويفرك يديه بغبطة.. إليك هذه الحدوته الحقيقية التي تختصر المشهد:
تخاصم طغلان أثناء اللعب في "حاكورة" صغيرة - قطعة أرض قليلة المساحة- فقام أحدهما بطرد الآخر وهو يردد "هذي حكورة أخوالي وما بدي اياك تلعب فيها، فقال الآخر: ما حزرت هذي الحاكورة لاولاد عم ابوي، وانت اللي لازم تخرج منها، فاشتبكا وضرب كل منهما الآخر،ووصل خبر الاشتباك إلى الكبار، فتحول إلى "حرب أهلية" مصغرة بين أهل الطفلين سالت فيها الدماء وتسببت في خصومة طويلة لم تفلح معها الوساطات..وأصبح الناس يتندرون بهذه الحادثة وصارت مثلا " زي اللي تهاوشوا علحاكورة".. حالنا اليوم لا يختلف كثيرا.. محبتي
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير
أخي الأكرم مصطفى
أسعد الله أوقاتك
ساخرة عميقة ، وممتعة بهذه النكهة من العامية الفلسطينيّة
أما أنا ، ولأن صداع رأسي قلما يُفارقني ، فمقتنع بأن ( الرأس ) فيه الداء ، وهو الخصم والحكم !
ولأنني قضمت الخمسين وقضمتني ، فقد طبختُ قناعة أخرى ، وهي أن أولئك الذين ( عقّدونا ) بقوتهم
خائفون منّا ! نعم القوى العظمى تخاف منّا نحن في الشرق الأوسط .. ما الدليل ؟ الدليل أننا شغلهم الشاغل
ليل نهار .. وأنهم لا يتركوننا نوحّد الله ... آ.. آ ... وجدتها ، هذه التي تُخيفهم ربما : أننا نريد أن ( نوحّد الله ) !!!
تحياتي
صدقت وأصبت أخي الفاضل مصطفى حمزة
هذا هو بيت القصيد
أعتذر على التاخر بالرد وعلى عدم الاقتباس فهناك شيء ما يمنع ذلك
كل التقدير
وأعطر التحايا