<< قُلْ ولا تقُلْ !! >>

لله درك اخي رياض ما أجملك شعرا وخلقا ................... ماتعه هذه الديباجه حتى الثماله

............................وأضناني الفراقُ ******* وأحزنني على كبرٍ عراقُ

لا أضنى لك الفراق حالا ، ولا أحزن العراق لك بالا ، جميل في حضورك رائع في اختيارك ، فلا عدمناك أيها النبيل .

قصيدة رائعة جداً ، حقظ الله أرض الكنانة أرض الأجداد .
سلمت أناملك على هذه الكلمات .
تحياتي

ما للنقاد أن يقولوا أمام هذه الروعة غير التصفيق ذاهلين
هي الروح العربية انتصرت على الوجع الأخص لتقول في الأعم أننا أخوة مصابنا واحد، وهي الملكة الشعرية تغرد بصوت كنار على فنن الجمال مموسق القول سامق الحرف متقن العزف بشاعرية تملك زمامها وتحسن قيادها ..
فلله أنت ما أروعك

دمت والإبداع صنوان

تحاياي

وما أبهى حضور الشَّواعر بين فقير المشاعر ، شكرًا لما فاه الفؤاد به من حِسان الكلم وصدق الذائقة ، سلامي أم ثائر .

فــقــبّــلــيــنـــي إذًا ، أو فـــاخـــلـــعــــي أدبًـــــــــــــا
ثـوبًـا عتـيـقًـا ، ســـوى الآهـــاتِ مـــا ادّكـــرا
واستنْهضـي همّتـي ، مـا رحــتُ ملتمـسًـا
ثـــــدْيَ الــوفـــاء الـــــذي غــنّـــى لـــــه الأمــــــرا

عندما يكتب الكبار نستمتع ونسبح فقط

أرى مصر في عيون غير المصري .. فأذداد لها حبا
وقد أعربت عن حبك بشاعرية تتدفق روعة وعذوبة
وبخلجات دافئة تصل إلى القلب ـ طفت بنا كل مكان
في مصر بقريض ينساب بسلاسة وعفوية ، ويرفل
في ثياب البهاء.
شاعرية سكنها الحس الندي الوفي ـ فبورك عطاء
المشاعر وجمال الكلم.
بورك حرفك وهمته وروعته.

هنيئا لأرض كنانة وأهلها هذا الإنثيال الشعري
الذي أحسن وأجاد وصفها
وهنيئا لنا بشاعر الأمة الذي لا يعرف حرفه ولا تعترف مشاعرة بتلك الحدود الوهمية
قصيدة أكثر من رائعة
تحيتي وتقديري

قصيدة جميلة ومميزة أيها الحبيب الألمعي فلا فض فوك!

كلنا يحب مصر وشعب مصر الحر الكريم لا هؤلاء الذين ظهروا خبثا وأضروا بمصر وبالعروبة كلها.

وأسأل الله أن تكون بخير وعافية!

تقديري

شكرًا لكم سيدي الكريم من صميم الفؤاد على حضوركم الجميل وردكم النَّبيل ،
طبت وطاب مسعاك ، مع كثير ود وتقدير واحترام ، ودمت بألق وخير .

درر جميلة صغت منها قلادة لأرض الكنانة فزادت جيدها حسنا

دمت تنبض بحبّ وطننا العربيّ

مودّتي

يــا نـبـضَ قلـبـي ، أمـــا لـلـوصـل مـــن لـغــةٍ
تغـنـي الأديــب ، ليـطـوي الـحـزنَ والـعَـبَـرا
يُـهـدْهـدُ المـلـتـقـى فــــي " الأزبـكـيّــةِ " أو
عنـد " المعـادي " وخـدٍّ كالضحـى سَفَـرا
يـــروّحُ الـنَّـفــس فــــي " الإسـكـنـدريّـةِ " أو
فــي الأزهــر الـزاهـرِ المـيـمـون مُـــذ ظـهــرا
مــــا فــاتــه مــوعــدٌ ، لـــــم يــنـــسَ خــاطـــرُهُ
بــــــأن يـــمــــرّ عـــلــــى الأهـــــــرام مُـســتــتــرا
مـــا كـنــتُ أنـســى ضـجـيـجَ الـلـيـلِ تبـعـثـه
عيـونُ رمسيـسَ ، مـا بـاع الصـدى وشـرى
أو أتّــقــي بــــابَ إسـمـاعـيــل فـــــي مـقــلــي
فــي يــوم جــادت لـنـا الأشــواقُ مـــا نـــذرا
فـقـبّـلـيـنـي إذًا ، أو فـاحـمــلــي جـــســــدي
عـسـاه يــا مـصــرُ مـــن بـيــن الـزحــام يـــرى

دعني أحلق خلفك في هذا الفضاء الجميل لأتعرف على أرض الكنانة عن كثب .
كم أنت مبدع ، وكم أحب شعرك وأشتاق إليه .
تقبل وارف المحبة .

طبت وطاب الحضور الوفي النقيّ ، سلمت وبوركت وحييت ، محبتي والورد .

منصاع ليراعك الحرف ومنصاعة الموسيقى
وشامخ بحسّك العظيم النيل ومصره

لمثل هذا الشعر تتأهب الذائقة كي تقرأ

أسجل إعجابي

حياك الله وبياك ومن مزيد عطائه أغناك ، محبتي والورد .