ما أروعها وأنبلها هذه القصيدة
سلمت أستاذي القدير أبا عقبة على ما ألقيته هنا من جمال..
أرانــــي للفَناءِ أشُـــــدّ رَحْلــي
وأسمعُ من قـَريـبٍ صَوْتَ لَحْدي
يُناديني إلـــى فَــزَعٍ رَهيـــــــــبٍ
إلى دَجْـنٍ ســـأثوي فيه وحْــدي
أسأل الله أن تكون هذه الحروف شفيعة لك يوم العرض ..
دمت بهذا البهاء أخي مصطفى