دعوة

لحن جميل ومعاني رقيقة


دمتم بخير وسعادة

يسعد عمرك وروحك
وشكرا لك رقة كلماتك الطيبة

حرف جميل ، ومعان آسرة
شكرًا شاعرتنا ــ فايدة

حرف جميل ، ومعان آسرة
شكرًا شاعرتنا ــ فايدة

شكرا لتواجدك الراقي الود والورد لجمال ردك
لروحك باقات الياسمين

سَأُناجي بِصَمْتِنا عَزْفَ عِشْقي= فَتَذوبُ النّجْوى بِجِفْنِ الخُشوعِ
قَدْ كَتَبْنا عَلى وُرَيْقاتِ صَمْتي = نَزْفَ لَحْنِ الضَياعِ دونَ الرُجوعِ
واكْتَوى القَلْبُ احْتِراقًا يُداوي = جُرْحَ روحٍ قَدْ أطْفأَتْ للشُموعِ


هل جاءت صيغة الجمع التي تتحدث بها الشاعرة في القصيدة من باب التعظيم ؟

شكرا لك شاعرتنا على ما حملت
حروفك من معان جميلة دالة
مودتي

شعر جميل ومشاعر كبير أختي
أمتعتني قراءته

بوركت

أبيات جميلة ورقيقة فلا فض فوك!

استوقفني فيها ما يلي:

قَدْ دَعانا عِشْقٌ أَذابَ قُلوبًا = فَكَتَبْنا قَصائِداً بالدُّموعِ
العجز جميل.

تاهَ وُجْدانُنا شَريداً يُناجي = رَعَشاتِ الجَوى تُشافي ضُلوعي
لا مشاركة أو تفاعل في الشفاء ولذا لا يصح هذا الاشتقاق.

قَدْ كَتَبْنا عَلى وُرَيْقاتِ صَمْتي = نَزْفَ لَحْنِ الضَياعِ دونَ الرُجوعِ
بيت جميل

واكْتَوى القَلْبُ احْتِراقًا يُداوي = جُرْحَ روحٍ قَدْ أطْفأَتْ للشُموعِ
هنا كسر في الوزن في صدر البيت وخلل لغوي في العجز إذ يقال أطفأت الشموع وليس أطفأت للشموع.

فَدُخولٌ إلى مَرافىء عِشْقي = مُغْلَقٌ دونَ الحُبِّ دونَ الشُّيوعِ
بل مرافئ.


تقديري

سَأُناجي بِصَمْتِنا عَزْفَ عِشْقي= فَتَذوبُ النّجْوى بِجِفْنِ الخُشوعِ
قَدْ كَتَبْنا عَلى وُرَيْقاتِ صَمْتي = نَزْفَ لَحْنِ الضَياعِ دونَ الرُجوعِ
واكْتَوى القَلْبُ احْتِراقًا يُداوي = جُرْحَ روحٍ قَدْ أطْفأَتْ للشُموعِ


هل جاءت صيغة الجمع التي تتحدث بها الشاعرة في القصيدة من باب التعظيم ؟

جاءت من باب تآلف الأرواح وليس من باب التعظيم
اهلا بك دوما
لروحك باقات الياسمين

أبيات جميلة ورقيقة فلا فض فوك!

استوقفني فيها ما يلي:

قَدْ دَعانا عِشْقٌ أَذابَ قُلوبًا = فَكَتَبْنا قَصائِداً بالدُّموعِ
العجز جميل.

تاهَ وُجْدانُنا شَريداً يُناجي = رَعَشاتِ الجَوى تُشافي ضُلوعي
لا مشاركة أو تفاعل في الشفاء ولذا لا يصح هذا الاشتقاق.

قَدْ كَتَبْنا عَلى وُرَيْقاتِ صَمْتي = نَزْفَ لَحْنِ الضَياعِ دونَ الرُجوعِ
بيت جميل

واكْتَوى القَلْبُ احْتِراقًا يُداوي = جُرْحَ روحٍ قَدْ أطْفأَتْ للشُموعِ
هنا كسر في الوزن في صدر البيت وخلل لغوي في العجز إذ يقال أطفأت الشموع وليس أطفأت للشموع.

فَدُخولٌ إلى مَرافىء عِشْقي = مُغْلَقٌ دونَ الحُبِّ دونَ الشُّيوعِ
بل مرافئ.


تقديري

لست أدري كيف أشكرك فدائما أتعلم من ردودك وأستفيد من ملاحظاتك القيمة
زادك الله علما وسعادة ونورا

شكرا لك شاعرتنا على ما حملت
حروفك من معان جميلة دالة
مودتي

تقديري وتحاياي لتواجدك الطيب
لروحك باقات الياسمين