عقدة الرقم واحد..» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» لا تتبعوا شيطانهم» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا العمريُّ الثائر الحرف» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» إضاءات وحكم.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» غزة والاستعداد للحرب القادمة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
أهلا ومرحبا أستاذي الحبيب / مصطفى الصالح
ربنا يبارك في عمرك ويحفظك من كل سوء
وأشكرك جزيل الشكر على تشريفك لي وللقصيدة بمداخلتك الرااائعة التي أسعدتني جدااا
،،
ونعم صدقت أستاذي الفاضل
فالوطن ليس هؤلاء الحثالة الذين يحكمون بالجبروت والطغيان
ولم يكن الفرعون فرعونا إلا بقوم ألفوا الذل والهوان واستعذبوا طعم العبودية والركوع والخضوع
وقد تطرقت إلى هذا المعنى في أكثر من قصيدة لي ، أبرزهم قصيدة بعنوان ( + 18 )
تحيتي لك أستاذي الحبيب
وكل محبتي
ودمت في حفظ الله
الله الله يا أحمد!
بقدر كا كان يمتعني شعرك ويسعدني حرفك بقدر ما كنت أفتخر بك حرا أبيا صادقا واعيا بقكرك الثاقب الحر ورؤيتك العميقة الحصيفة فما زلت على ذلك حتى أحببتك وأكبرت فيك هذا الخلق السامق ، وهنا في هذه القصيدة تضاعف ذلك أضعافا ، والنص هنا كله مدهش ومبهر بيتا بيتا مبنى ومعنى ولكن هناك بيت رأيته بديوان شعر ومجلد فكر ...
قَدْ كنتُ أَحْمَقَ في بلادي عندما
مجَّدْتُها تمجيدَ كافرَ للْوَثَنْ
هذا هو المدخل الذي يساق به الأقوام فينساقون ، وهكذاا استخف كل فرعون قومه فأطاعوه لا يفكرون ولا يعملون العقل فيما يقال بغلبة العاطفة وتزيين الباطل حقا بزعم الحب والانتماء حتى لقد بلغ الأمر ما بلغ من سوء ومن أذى ومن تهور وتدهور.
وإنما الأوطان بشعوبها وليس بحجارتها ، والوطن معنى قبل أن يكون سكنا ومحل إقامة ، وحين تضن الأرض أو تظلم الدولة تسقط ولايتها ويفقد معناه وتصبح جرحا في الخاصرة.
هي قصيدة تحتاج الكثير من الوقفات وهي بصدقها وحكمة مضمونها تمثل وقفة حرة ومراجعة حقيقية لما أفسد الكثير من قيم حياتنا.
وهي قصيدة ظلمت إذ لم تقدم وتقدر بما تستحق. ورعم ألقها الكبير إلا إنني وددت لو التزمت فتح الحرف قبل الروي المقيد كي تكتمل الروعة.
للتثبيت
ودام ألقك فكرا وشعرا أيها المبدع المحلق!
تقديري
نص حوى من الجمال ما قال أساتذتي الذين سبقوني و أكثر ,
و لا وصف بعد وصفهم و تقريظهم ..
استوقفني :
مجَّدْتُها تمجيدَ كافرَ للْوَثَنْ
هل كافر من الممنوعات من الصرف ؟
وكَرِهْتُ حِينئذٍ بِها أُمْثُولَةً
زَعَمَتْ بِأَنَّ الظَّنَّ مِنْ حُسْنِ الْفِطَنْ
إن سوء الظن من حسن الفطن , و ليس الظن نفسه , و لو قلت :
وكَرِهْتُ حِينئذٍ بِها أُمْثُولَةً
قالتْ بسُوءِ الظَّنَّ مِنْ حُسْنِ الْفِطَنْ
لاستقام المعنى على خير ما تريد ..
تحياتي لك .
ذو العقل يشقى في النعيم بعقله .... وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
..
عندما تذُمُّ .. تأتي بسيرة (الصدر) !!
وكذا في اشتياقك (بِتْجِيب في سِيْرتُوْ)
وسأستغل هنا أنا المكانة والقيمة لأقول : قصائدك كلها تتوسط فؤادي وهذه الخريدة بصدر أيكتهم !
...
بارك الله بك ونفع وأحييك على محبّة الأساتذة وتفاعلهم معك .. ولعلّ لنا بك فائدة .. ولأنّ فنّك وذوقك هُمُ سماتك وصفاتك إن شاء الله ..
تستاهل هذه المكانة من الصدر .. في صدر المكانة ؛
:
:
ربي يرضى عليك
اسمي: محمد العاصمي
لقبي : الصهيب