الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الطبعة الثانية من المنتج الجاهز لعلم عَروض قضاعة 1- 3 - 2024» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»»
أهلا ومرحبا أستاذي الحبيب / مصطفى الصالح
ربنا يبارك في عمرك ويحفظك من كل سوء
وأشكرك جزيل الشكر على تشريفك لي وللقصيدة بمداخلتك الرااائعة التي أسعدتني جدااا
،،
ونعم صدقت أستاذي الفاضل
فالوطن ليس هؤلاء الحثالة الذين يحكمون بالجبروت والطغيان
ولم يكن الفرعون فرعونا إلا بقوم ألفوا الذل والهوان واستعذبوا طعم العبودية والركوع والخضوع
وقد تطرقت إلى هذا المعنى في أكثر من قصيدة لي ، أبرزهم قصيدة بعنوان ( + 18 )
تحيتي لك أستاذي الحبيب
وكل محبتي
ودمت في حفظ الله
الله الله يا أحمد!
بقدر كا كان يمتعني شعرك ويسعدني حرفك بقدر ما كنت أفتخر بك حرا أبيا صادقا واعيا بقكرك الثاقب الحر ورؤيتك العميقة الحصيفة فما زلت على ذلك حتى أحببتك وأكبرت فيك هذا الخلق السامق ، وهنا في هذه القصيدة تضاعف ذلك أضعافا ، والنص هنا كله مدهش ومبهر بيتا بيتا مبنى ومعنى ولكن هناك بيت رأيته بديوان شعر ومجلد فكر ...
قَدْ كنتُ أَحْمَقَ في بلادي عندما
مجَّدْتُها تمجيدَ كافرَ للْوَثَنْ
هذا هو المدخل الذي يساق به الأقوام فينساقون ، وهكذاا استخف كل فرعون قومه فأطاعوه لا يفكرون ولا يعملون العقل فيما يقال بغلبة العاطفة وتزيين الباطل حقا بزعم الحب والانتماء حتى لقد بلغ الأمر ما بلغ من سوء ومن أذى ومن تهور وتدهور.
وإنما الأوطان بشعوبها وليس بحجارتها ، والوطن معنى قبل أن يكون سكنا ومحل إقامة ، وحين تضن الأرض أو تظلم الدولة تسقط ولايتها ويفقد معناه وتصبح جرحا في الخاصرة.
هي قصيدة تحتاج الكثير من الوقفات وهي بصدقها وحكمة مضمونها تمثل وقفة حرة ومراجعة حقيقية لما أفسد الكثير من قيم حياتنا.
وهي قصيدة ظلمت إذ لم تقدم وتقدر بما تستحق. ورعم ألقها الكبير إلا إنني وددت لو التزمت فتح الحرف قبل الروي المقيد كي تكتمل الروعة.
للتثبيت
ودام ألقك فكرا وشعرا أيها المبدع المحلق!
تقديري
نص حوى من الجمال ما قال أساتذتي الذين سبقوني و أكثر ,
و لا وصف بعد وصفهم و تقريظهم ..
استوقفني :
مجَّدْتُها تمجيدَ كافرَ للْوَثَنْ
هل كافر من الممنوعات من الصرف ؟
وكَرِهْتُ حِينئذٍ بِها أُمْثُولَةً
زَعَمَتْ بِأَنَّ الظَّنَّ مِنْ حُسْنِ الْفِطَنْ
إن سوء الظن من حسن الفطن , و ليس الظن نفسه , و لو قلت :
وكَرِهْتُ حِينئذٍ بِها أُمْثُولَةً
قالتْ بسُوءِ الظَّنَّ مِنْ حُسْنِ الْفِطَنْ
لاستقام المعنى على خير ما تريد ..
تحياتي لك .
ذو العقل يشقى في النعيم بعقله .... وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
..
عندما تذُمُّ .. تأتي بسيرة (الصدر) !!
وكذا في اشتياقك (بِتْجِيب في سِيْرتُوْ)
وسأستغل هنا أنا المكانة والقيمة لأقول : قصائدك كلها تتوسط فؤادي وهذه الخريدة بصدر أيكتهم !
...
بارك الله بك ونفع وأحييك على محبّة الأساتذة وتفاعلهم معك .. ولعلّ لنا بك فائدة .. ولأنّ فنّك وذوقك هُمُ سماتك وصفاتك إن شاء الله ..
تستاهل هذه المكانة من الصدر .. في صدر المكانة ؛
:
:
ربي يرضى عليك
اسمي: محمد العاصمي
لقبي : الصهيب