مازلت أُبحر في هواكِ مُغاضبا

ما أقسى أن يشعر الإنسان في وطنه بالغربة
إنه وضع بائس مرير وبلاء مبين
إنه التجريف الذي أصاب النفوس ففرغت من القيم
أحسنت شاعرنا ويالها من مأساة
خلص تقديري وتحياتي

و يضل البحث جاريا

ما يسر ناظري في حرفك هو تلبسه و تشبعه بالواقع و اهدائنا لوحات تمر أمامنا و لا نلحظها

لوجدانك و بيانك دعائي و شكري

محبتي و تقديري

أهلا ومرحبا أخي الفاضل / سامي الحاج دحمان
أعزك الله ورفع قدرك
هذه من أجمل المداخلات التي حظيت بها حقيقة
لأنها قرأتني قراءة واعية سديدة
فـ شكرا من القلب
تحيتي وخالص مودتي

الشاعر الراقي أحمد الجمل

يا لحرفك .. دائما يسكبنا بين ثناياه

وهذه المرة ذقت طعم المر تنثره محبرتك

هون عليك أخي

فالأمل في الله وحده ولن يخيب رجائنا

يذهلني حرفك أستاذنا

تحياتي وتقديري

أهلا ومرحبا أختي الفاضلة / إيمان
ربنا يحفظك ويبارك فيك
وأشكرك جزيل الشكر على مداخلتك الطيبة التي أسعدتني جداااا
بارك الله فيك
وشكر الله لك

ويبقى الأمل بالله بأن يفرج الكرب ويزيل الهم ويعيد للوطن كرامته ويعيد له الامن والعدل والحياة الكريمة في ظل الحرية والمساواة

عندما تدمي قلوبنا كلمات الوجع نهتف يا رب يا رب يا رب

قصيدة مليئة بالشجن والجمال
لله حرفك ما أروعه شاعرنا الجميل
محبتي

وعَزَفْتُ عَمَّا أَجْرَمُوا وبِإِفْكِهِمْ
أسْمَوْهُ زُوراً بانْتِخابِ الْمُؤْتَمَنْ

بارك الله بك ودام نبضك الجميل المسؤول الحر الواعي

كما عهدتك تكتب بحروف من نور

ولكن أنت أيضا وقعت في نفس الخطأ

لأن الوطن ليس هؤلاء الحثالة الذين يحكمون بالجبروت والطغيان

بل أولئك الصامتين الخانعين الساكتين على الذل والهوان

هم المصيبة وليس الطغاة

دمت بأروع نبض

تقديري

**(( فَمَتَي يَحِنُّ عَلَيَّ ضرْعُكِ بَعْدَما ... طالَ الْجَفافُ وَهَلْ سَيَسْقِيني اللَّبَنْ ؟!! ، ولا بدّ من يومٍ يبزغ فيه فجرُ الخلاص ، وتؤوبُ فيه السالفات الخالدات ، ليبقى الحنين والوطن جناحَي القلب الرؤوم ، دمت سالمًا مبدعًا شاعرنا الحبيب ))**

أعزك الله ورفع قدرك أستاذي الحبيب
وصدقتَ والله
فلا بد من يوم يبزغ فيه فجر الخلاص
كل الشكر أستاذي الفاضل على مرورك العطر الذي أسعدني كثيرا
بارك الله فيك
وشكر الله لك

يا حَسْرَتي لمَّا ارْتَمَيْتُ بِصَدْرِها
أرْجُو الْأَمانَ فَلَمْ أَجِدْهُ ولمْ يَكُنْ

وَرَمَتْ بِسَهْمِ الْخَوْفِ قَلْبِيَ فاشْتَهَى
هَجْرَ الْحَياةِ بأيِّ شَكْلٍ أوْ ثَمَنْ

وأَظَلُّ أَصْرُخُ يا بِلادِي مُذْ مَتَى
هذا الْجَفاءُ وأَنْتِ عِشْقُكِ لَمْ يَهُنْ

وبِمَنْ أَلُوذُ وَهَلْ لِغَيْرِكِ أَنْتَمِي ؟!!
وأنا ابْنُ بَطْنِكِ مِنْكِ أَنْتِ أَلْمْ أَكُنْ ؟!!

ما زِلْتُ أُبْحِرُ فِي هَواكِ مُغَاضِباً
نَفْسِي إذا أَدْمَتْ شَراعَكِ مِنْ دَخَنْ

وأَزِفُّ أَشْواقِي إلَيْكِ أَبُثُّها
عَبْرَ الْبِحارِ وفَوْقَ أَلْسِنَةِ السُّفُنْ

فَمَتَي يَحِنُّ عَلَيَّ ضرْعُكِ بَعْدَما
طالَ الْجَفافُ وَهَلْ سَيَسْقِيني اللَّبَنْ ؟!!

أبكيتني والله أخي الشاعر النبيل أحمد الجمل

أملنا في الله العلي القدير أن يهون علينا ويعيد لنا الأمن والأمان ببلادنا

بوركتَ أخي ودمتَ نبضاً لآلام وجراح الأمة

تحياتي وتقديري

سلمك الله من الحزن والبكاء ومن كل مكروه وسوء ، أختي الفاضلة / أميرة
وأشكرك جزيل الشكر على تشريفك لي وللقصيدة بمداخلتك الطيبة
جزاك الله خيرا
وشكر الله لك

وجدت النص كله للاقتباس
ولا غرابة ، فهذا ما عهدناه في شاعرنا النحرير ــ أحمد الجمل .

استمر أخي أحمد فلشعرك حلاوة وطلاوة وتأثير على القلوب، ويعجبني في شعرك بساطة الكلمات وعدم تكلف الألفاظ ، ويفهمها ويفهم رسالتها المتلقون من مختلف المستويات ، أضف على ذلك جمال الجرس وصدق العاطفة , ونبل الرسالة .




دمتم مبدعين

حفظ الله أوطاننا وأهلنا


ألف تحية
عدنان

أعزك الله ورفع قدرك أخي الحبيب / عدنان
وأشكرك جزيل الشكر على تشريفك لي وللقصيدة بمداخلتك الطيبة التي أسعدتني جداااااا
جزاك الله خيرا
وشكر الله لك