أهلا بعودتك شاعرنا الكبير مكي النزال ,
عودا حميدا
حقيقة , إن كل بيت في هذه القصيدة يقتبس إما لجمال بيان أو لبديع تصوير أو لتناص راقٍ , أو لفكر سامق ,
هطول رائع حد الإدهاش , و تحليق بحرفية متقنة , تجعل المرء يتوقف بين الفينة و الفينة ليقول :
الله !
أحسنت أحسنت أحسنت
وكيف لي أن أماريَ في محبتها
وقد أفاق اللظى من غفوةِ الأبدِ؟
صدر فيه خلل عروضي ,
و عجزفيه تصوير و بلاغة مدهشين ..
تحياتي و تقديري .