الجهل و أدب الحديث

استاذتي لانا عبد الستار
شكرا جزيلا لك
أفتخر بالواحة و أهلها الطيبين المميزين

الأقل معرفة الأكثر تفلسفاً حقيقة ملموسة من خلال التعامل مع شريحة كبيرة من المجتمع خلال سنوات طويلة من العمل وهذه على الأقل تجربتي التي أُوافق فيها الأستاذ باسم
أما هذه الفلسفة التي تعطي ملامح الثقة بالنفس حد المبالغة فهي لا تخدع الا صاحبها
من الصفات التي تميز أي مبدع أو مفكر بكل ألوانه هي التواضع
الثقة تنبع من المعلومة الصحيحة المدروسة و المدعمة بقواعد أساسية من علم ودراسة وبحث و معرفة وتتمثل في طريقة التواصل الصحيحة وتصل الى المتلقي دون الحاجة للتبجح بها
أما ما تفضلت به الأستاذة ربيحة من تقسيمات وتحليل فأنا معها في ذلك فهو مغتر لا واثق فما يراه هو مختلف عما يراه من حوله ولن يخدع من يتعاملون معه
وكل إناء بما فيه ينضح
شكري العميق للأستاذ باسم على طرح مواضيع عميقة وجادة
دمت بخير
كل التقدير

في رأيي المتواضع أنه من الطبيعي ان تؤدي قلة المعرفة بإلانسان إلى هذا الغرور
ومن الطبيعي أن تؤدي به إلى الخروج عن الأذاب لأنه يجهل قدر نفسه كما يجهل الكثير من الأمور
وقد تبدو المسألة غريبة بالنسبة للبعض لكنها في الواقع ليست غريبة لأنه هاك من لاتنقصهم فقط المعرفة وإنما ينقصهم أيضا الذكاء
والجهل والسداجة إذا إجتمعوا في الشخص أدون به إلى إلامان بما هو أغرب من الأوهام
كل الشكر أستادنا على الطرح القيم
تحياتي

شكرا لك استاذتي لانا عبد الستار أحسنت القول