قصاصاتك لامعة
وحرفك براق
دمت بخير
ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»»
قصاصاتك لامعة
وحرفك براق
دمت بخير
الإنسان يصل إلى حالة من الفيضان الفكري والتشبع الفوضوي بعدما يقرأ ما يحصل في العالم..
ويصبح بعدها غير قادر على الأخذ والعطاء
اللهم صل وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
لحقها لسواد عينيها
ولما اكتشف أنهما لنس
تعثر بزرقة البحر
أريدك هطولا
ساخنا كحرارة حبك
مغريا كحريق أنفاسك
مربكا كنظرات عينيك
صوت من الشرق.. لي موطن ولكن ( الفرحان بوعزة)
قد أختلف مع كثيرين في تعريف الوطن
مع أن الإنسان مفطور على حب الوطن لكن الوطن ليس الشجر والحجر والمباني والحكومات والأعلام والحدود
الوطن حيث يشعر الإنسان بكرامته ويعيش بأمان واطمئنان
الكل يتمنى أن يكون هذا في الأرض التي ولد فيها ولكن للظروف أحكام
" ألم تكن أرض الله واسعة فتهاجروا فيها"
كثير من عباد الله يجدون أوطانا جميلة في بقاع أخرى من الأرض ويبقون فيها حتى بعد الممات
ما جعل بلداننا لا تشبه الأوطان هم أولئك الحكام والحكومات والساسة أصحاب الشعارات المزيفة أعداء الشعوب
أنا حتى الآن بلا وطن!!
الشوق لا يحترق بالشمس
ولا ينام في عباءة الليل
وردتني هذه للتو على الفيس.. فيها طرفة
ﻗﺼﺔ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻲ ﻭﺍﻷﻣﻴﺮ ﺧﺎﻟﺪ ﺑﻦ ﺍﻟﻮﻟﻴﺪ
ﺣﺪﺛﺖ ﻓﻌﻼ ﻭﻟﻴﺲ ﻣﻦ ﻭﺍﻗﻊ ﺍﻟﺨﻴﺎﻝ
ﺑﻴﻨﻤﺎ ﻛﺎﻥ ﺍﻷﻣﻴﺮ ﺧﺎﻟﺪ ﻧﺠﻞ ﺍﻷﻣﻴﺮ ﺍﻟﻮﻟﻴﺪ ﺑﻦ ﻃﻼﻝ ﻳﺴﻴﺮ ﺑﺴﻴﺎﺭﺗﻪ ﻓﻲ ﺷﻮﺍﺭﻉ ﺍﻟﺮﻳﺎﺽ ﺑﺎﻟﺴﻌﻮﺩﻳﺔ إﺳﺘﻮﻗﻔﻪ ﺳﻮﺩﺍﻧﻲ عايز توصيلة ..
ﻓﻮﻗﻒ ﻟﻪ ﺍﻷﻣﻴﺮ ﻷﺧﺬﻩ ... ﻭﻟﺸﺪﺓ إﻧﺪﻫﺎﺵ ﺍﻷﻣﻴﺮ ﺧﺎﻃﺒﻪ
ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻲ : " ﻳﺎ ﺧﻲ ﺃﻧﺎ ﻣﺎ ﻋﻨﺪﻱ ﻟﻴﻚ ﻏﻴﺮ ﺧﻤﺴﺔ ﺭﻳﺎﻝ "
ﺭﺩ ﻋﻠﻴﻪ ﺍﻷﻣﻴﺮ : ﻳﺎ ﺃﺧﻲ ﺃﻧﺎ ﻣﺎ ﺃﺑﻐﻰ ﻣﻨﻚ ﺷﻲﺀ ، ﺃﻧﺎ ﺭﺍﻛﺐ ﺳﻴﺎﺭﺓ ﻣﺜﻞ ﻫﺬﻩ ... ﻣﻌﻘﻮﻝ ﺃﻭﺻﻠﻚ ﺑﻔﻠﻮﺱ؟"
ﺃﺟﺎﺏ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻲ : ﻭﺍﻟﻠﻪ ﺍﻧﺘﻮ ﻳﺎ ﺍﻟﺴﻌﻮﺩﻳﻴﻦ ﺍﻟﻮﺍﺣﺪ ﻓﻴﻜﻢ ﻟﻮ ﺳﺎﻳﻖ ﻃﻴﺎﺭﺓ ﻋﺎﻭﺯ ﻳﻜﺪ
ﺿﺤﻚ ﺍﻷﻣﻴﺮ ﻭﻧﻈﺮ ﻟﻠﺴﻮﺩﺍﻧﻲ
ﻗﺎﺋﻼ بتواضع : " ﺃﻋﺮﻓﻚ ﺑﻨﻔﺴﻲ ﺃﻧﺎ (ﺧﺎﻟﺪ ﺑﻦ ﺍﻟﻮﻟﻴﺪ)"
ﺭﺩ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻲ " : ﻭﺃﻧﺎ (ﺑﻼﻝ ﺑﻦ ﺭﺑﺎﺡ)
ههههههههههههه
.
يحفر الألم نفسه على جدار الذاكرة ذات صفو
ويكتب الفرح نفسه على أوراقها ذات عاصفة
..
أصعب امرأة
تلك التي تجعلك تشعر بالذنب
وتجبرك على الدفاع عن نفسك
بسبب شيء
لم تفعله أصلا..