ما بين لحظات العُمرِ، تتوالدُ الكثير من المواقف.
منها ما يُثري ومِنها ما يسلبُنا بعضَ شذى الرّوح.
وأروع تلك اللّحظات ما يشبه مرآة تعكسُ ما أنتَ عَلَيهِ بكاملِ تَفاصيلك.
تلكَ اللّحظات تتجرّد من كلّ الثّيابِ عدا ضَميرك الحيّ.
قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
ما بين لحظات العُمرِ، تتوالدُ الكثير من المواقف.
منها ما يُثري ومِنها ما يسلبُنا بعضَ شذى الرّوح.
وأروع تلك اللّحظات ما يشبه مرآة تعكسُ ما أنتَ عَلَيهِ بكاملِ تَفاصيلك.
تلكَ اللّحظات تتجرّد من كلّ الثّيابِ عدا ضَميرك الحيّ.
..
يسرع القطر وهو على غير عجل
لا يأبه بالهواء فهو يعرفه
رخو مهما بدا صارما
يثرثر مع أغصان كل الشجر
وأنه لا يحفظ درسا، ولا ورقة، ولا سرا
اللهم صل وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين