اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د. سمير العمري مشاهدة المشاركة
قصيدة رقيقة تتعانق مع الطبيعة وجمالها وتوظيفها بشكل إنساني جميل.

بقي أن أقول بأن النص شابه العديد من الهنات المتفرقة حتى بعد التعديل ولعل أهم المواضع كما يلي:

مِثلُكَ قلبي يُعاني
مِنْ أذى غدرِ السنينْ
في الصدر كسر.

منْ نُسورٍمنْ أفاعي
منْ أناسٍ ظالمينْ
من أفاعٍ

لاتخَفْ منّي فإنّي
لستُ صيّاداً مُغيرْ
بل مغيرا فالوقوف على تنوين الفتح إنما يكون على الحرف بل بإطلاق ألف التنوين

وانطلَقْتَ نحوَ دُنيا
سالكا ً دَرْبَ البَقاءْ
هنا كسر في الوزن.

تقديري
الأستاذ د. سمير العمري تشرّفتٌُ بحضورك وإنارتك...
مع تقديري وامتناني للملاجظات المهمة ...
شاكراً لكم أيّها القدير...
مودتي وتقديري