أعلنوا موتها في يوم زفافها

تحية للشاعر الجميل ياسر عبد العزيز ،
ثق أخي الكريم أنك تستحق لقب شاعر ،
قصيدة جميلة تخللتها عاطفة صادقة وحرقة بادية ،
قَتَـلَـتْ بَنِيـهَـا مِــنْ فَـتًـى // عَـــفِّ الْــغَــرَامِ وَطَــاهِــرِ
غم علي قصدك من هذا البيت
لِتَـبِـيـتَ عِــنْــدَ عَـسَـاكِــرٍ // خُـبْـثِ الْـقُـلُـوبِ عَـوَاهِــرِ
كلمة "عواهر " جمع عاهرة ، وهنا كان الحديث عن العساكر!!!
العرب لا تجمع ما كان على وزن فاعل للمذكر العاقل على فواعل خشية وقوع اللبس بين التأنيث والتذكير ، واستثنوا من ذلك قولهم "فوارس" جمعا لفارس وذلك لعدم وجود شبهة التأنيث فإنهم لم يعرفوا في لغتهم : "فارسة"
وأما ما كان صفة على وزن فاعل لغير العاقل فيجمع على فواعل كبازل جمع بوازل صفة للجمل ،
وبعيدا عن القواعد ، يمكن أن نقرأ هذا البيت قراءة أخرى وإن كنت أرى شخصيا أنها لم تطف بخلد الشاعر ،
نعت العساكر بالعواهر على سبيل التأنيث فيه قمة التهكم على أولئك العساكر الذين يرقصون ويتلوون في الميادين ، يقبلهن المومسات على مرأى العالم أجمع ،
والتأنيث أجدر بهن وليس التأنيث عيبا في حد ذاته ، ولكنه صفة أشد نكاية وأمضى تأثيرا في النفس عندما ينعت بها الذكور ، والأنوثة صفة جمال وكمال في النساء وجبن وهوان ودياثة في الرجال ،
لا يفوتني أن أثني على ملاحظتي الأخوين الحبيبين د/ سمير العمري والاستاذ الشاعر عدنان الشبول ،
شكرا لحرفك الجميل وتحية لك

تحية للشاعر الجميل ياسر عبد العزيز ،
ثق أخي الكريم أنك تستحق لقب شاعر ،
قصيدة جميلة تخللتها عاطفة صادقة وحرقة بادية ،
قَتَـلَـتْ بَنِيـهَـا مِــنْ فَـتًـى // عَـــفِّ الْــغَــرَامِ وَطَــاهِــرِ
غم علي قصدك من هذا البيت
لِتَـبِـيـتَ عِــنْــدَ عَـسَـاكِــرٍ // خُـبْـثِ الْـقُـلُـوبِ عَـوَاهِــرِ
كلمة "عواهر " جمع عاهرة ، وهنا كان الحديث عن العساكر!!!
العرب لا تجمع ما كان على وزن فاعل للمذكر العاقل على فواعل خشية وقوع اللبس بين التأنيث والتذكير ، واستثنوا من ذلك قولهم "فوارس" جمعا لفارس وذلك لعدم وجود شبهة التأنيث فإنهم لم يعرفوا في لغتهم : "فارسة"
وأما ما كان صفة على وزن فاعل لغير العاقل فيجمع على فواعل كبازل جمع بوازل صفة للجمل ،
وبعيدا عن القواعد ، يمكن أن نقرأ هذا البيت قراءة أخرى وإن كنت أرى شخصيا أنها لم تطف بخلد الشاعر ،
نعت العساكر بالعواهر على سبيل التأنيث فيه قمة التهكم على أولئك العساكر الذين يرقصون ويتلوون في الميادين ، يقبلهن المومسات على مرأى العالم أجمع ،
والتأنيث أجدر بهن وليس التأنيث عيبا في حد ذاته ، ولكنه صفة أشد نكاية وأمضى تأثيرا في النفس عندما ينعت بها الذكور ، والأنوثة صفة جمال وكمال في النساء وجبن وهوان ودياثة في الرجال ،
لا يفوتني أن أثني على ملاحظتي الأخوين الحبيبين د/ سمير العمري والاستاذ الشاعر عدنان الشبول ،
شكرا لحرفك الجميل وتحية لك

أخي الشاعر المجيد ابن المغرب الكريم : لحسن عسيلة

أسعدني إعجابك بالقصيدة ، وتأكيدك على استحقاقي لقب (شاعر) ،
وإني - أخي الكريم - أرى أني وإياك نتفق هوى ، ومشربا ، ومنزعا ،
فكلانا مسلم غيور على إسلامه ، طالب لرفعة وحرية ومجد أوطاننا الإسلامية كلها ،
محب للعربية ، حريص على سلامتها ، وفصاحتها ، ونقائها .
بل لعلنا نتفق في المذهب الفقهي المالكي ، لكونك من المغرب وهو السائد الغالب عندكم .
وأنا طالب علم أزهري، كان والدي - رحمه الله - شيخا أزهريا ثبتا يحمل لواء الفقه المالكي ،
في بلدتنا والبلدات المجاورة يقصده في ذلك من يبغي التزود من الفقه المالكي بما يسد حاجته بل يغنيه .
وفي سنين طلبي الأولى في الأزهر قرأت شرح الجواهر الزكية في حل ألفاظ العشماوية ، وكفاية الطالب الرباني على رسالة أبي زيد القيرواني ، والشرح الصغير على أقرب المسالك إلى مذهب الإمام مالك للعلامة الدردير .
ثم التحقت بكلية اللغة العربية في جامعة الأزهر لعشقي للغة العربية شعرها ونثرها وبلاغتها وكل ما يمت لها بسبب .
وأنا الآن بعد تخرجي بفضل الله متفوقا فيها ، أدرس علومها لطلاب العلم في المعاهد الأزهرية الثانوية ، ومعاهد القراءات القرآنية التابعة للأزهر الشريف . فأما المعاهد الأزهرية فأدرس فيها شرح ابن عقيل على ألفية ابن مالك ، وأما معاهد القراءات فَكِتَابَيْ ابن هشام : شرح قطر الندى وبل الصدى ، ثم شرح شذور الذهب .
وما قلته أنت تعليقا على كلمة ( عواهر ) يكاد يكون مما نقوله بنصه لطلابنا في موضعه ، فهو مما لا يخفى على أخيك الفقير بفضل الله ومنِّه ، ولا أخفيك سرا أني عند إثباتي لكلمة عواهر في موضعها من الأبيات تحسبت لأمرها ، وما يكون من شأن الناس في قبولها ،
ورأيت أنهم سيفترقون فيها على ثلاث فرق : 1- من لا تستوقفه الكلمة البتة لقلة بضاعته من علم العربية .
2- من يعلم أمرها ويعرف القاعدة في أمثالها ، ولكنه لن يعلق عليها ؛ لأنه سيدرك مغزى الشاعر من إثباتها على هذا النحو .
3- من هو كسابقه في معرفة القاعدة اللغوية في أمثالها ، ولكنه سيعجل بتخطئة القائل ، دون أن يبحث عن غرض بلاغي معنوي ، يقول : لعل الشاعر أراده من وراء إثباتها على نحو ما أثبتها عليه .
ثم كنت أنت أخي الكريم فرقة وحدك من غير هذه الفرق الثلاث لم أرتقبها ، فكنت من العارفين الضابطين للقواعد ، السابرين أغوار المعاني الموفقين لمعرفة مرمى القائل كما أراد حقا حقا ، ولكنه ينكر أن يطوف بخلد القائل مثل ما طاف بخلده هو !
وهذا أخي ما أعتب عليك فيه عتاب محب وامق ، لا كاره ولا شانئ ؛ فليس على الله بمستنكر أن يهدي غيرك إلى ما هداك إليه ، لا سيما إذا كان غيرك هذا هو قائل القصيدة ، الذي عاناها ، وأقام بعد الجهد مبناها ، واستخرج من قلبه وعقله معناها .
ووالله لو كان ما قلته أخي هو الحق لأقررت به غير آنف ولا متكبر ، فهذا أبغض الأخلاق عندي ، ولعلك لو رجعت إلى ردودي على إخواني هنا لعلمت صدقي فيما أقول ، لا أماري ، ولا يحجزني الغرور والهوى عن الاعتراف بالخطأ ، والإقرار بالفضل لأهله .
هذا بعض ما أردت قوله أخي الشاعر الكريم . هداني الله وإياك إلى الصواب ، والعودة إليه إن وقع منا خلافه .
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
** أخي الكريم لي مطلب أخير : هلا ضبطت لي اسمك ضبطا تاما بالشكل ، فإني عاشق للضبط ، كما ترى في كل ما أدرج من مواضيع ،
ومما يستهويني ضبط الأعلام ، فهلا أجبت لي طلبتي ؛ فإن مثل اسمك غير شائع عندنا ، وأحب أن أعرف كيف يضبطه أربابه .

قصيدة جميلة عالية الإحساس الوطني صادقة الحس الشعوري .

دامت مصر كما عهدناها رغم أنف الطغاة الصاغرين .

لا حزنت أخي .

أخانا الشاعر النابه الفاضل : أحمد رامي
سعدت أيما سعادة بمرورك على أخيك هنا ،
وإعجابك بقصيدته ، وثنائك على حسه وصدق شعوره .
أسعدك الله أخي كما أسعدتني ،
وأذهب عنك وعن كل من تحب الهم والغم والحزن ،
ودمت لمحبيك بخير .

أخي الشاعر المجيد ابن المغرب الكريم : لحسن عسيلة

أسعدني إعجابك بالقصيدة ، وتأكيدك على استحقاقي لقب (شاعر) ،
وإني - أخي الكريم - أرى أني وإياك نتفق هوى ، ومشربا ، ومنزعا ،
فكلانا مسلم غيور على إسلامه ، طالب لرفعة وحرية ومجد أوطاننا الإسلامية كلها ،
محب للعربية ، حريص على سلامتها ، وفصاحتها ، ونقائها .
بل لعلنا نتفق في المذهب الفقهي المالكي ، لكونك من المغرب وهو السائد الغالب عندكم .
وأنا طالب علم أزهري، كان والدي - رحمه الله - شيخا أزهريا ثبتا يحمل لواء الفقه المالكي ،
في بلدتنا والبلدات المجاورة يقصده في ذلك من يبغي التزود من الفقه المالكي بما يسد حاجته بل يغنيه .
وفي سنين طلبي الأولى في الأزهر قرأت شرح الجواهر الزكية في حل ألفاظ العشماوية ، وكفاية الطالب الرباني على رسالة أبي زيد القيرواني ، والشرح الصغير على أقرب المسالك إلى مذهب الإمام مالك للعلامة الدردير .
ثم التحقت بكلية اللغة العربية في جامعة الأزهر لعشقي للغة العربية شعرها ونثرها وبلاغتها وكل ما يمت لها بسبب .
وأنا الآن بعد تخرجي بفضل الله متفوقا فيها ، أدرس علومها لطلاب العلم في المعاهد الأزهرية الثانوية ، ومعاهد القراءات القرآنية التابعة للأزهر الشريف . فأما المعاهد الأزهرية فأدرس فيها شرح ابن عقيل على ألفية ابن مالك ، وأما معاهد القراءات فَكِتَابَيْ ابن هشام : شرح قطر الندى وبل الصدى ، ثم شرح شذور الذهب .
وما قلته أنت تعليقا على كلمة ( عواهر ) يكاد يكون مما نقوله بنصه لطلابنا في موضعه ، فهو مما لا يخفى على أخيك الفقير بفضل الله ومنِّه ، ولا أخفيك سرا أني عند إثباتي لكلمة عواهر في موضعها من الأبيات تحسبت لأمرها ، وما يكون من شأن الناس في قبولها ،
ورأيت أنهم سيفترقون فيها على ثلاث فرق : 1- من لا تستوقفه الكلمة البتة لقلة بضاعته من علم العربية .
2- من يعلم أمرها ويعرف القاعدة في أمثالها ، ولكنه لن يعلق عليها ؛ لأنه سيدرك مغزى الشاعر من إثباتها على هذا النحو .
3- من هو كسابقه في معرفة القاعدة اللغوية في أمثالها ، ولكنه سيعجل بتخطئة القائل ، دون أن يبحث عن غرض بلاغي معنوي ، يقول : لعل الشاعر أراده من وراء إثباتها على نحو ما أثبتها عليه .
ثم كنت أنت أخي الكريم فرقة وحدك من غير هذه الفرق الثلاث لم أرتقبها ، فكنت من العارفين الضابطين للقواعد ، السابرين أغوار المعاني الموفقين لمعرفة مرمى القائل كما أراد حقا حقا ، ولكنه ينكر أن يطوف بخلد القائل مثل ما طاف بخلده هو !
وهذا أخي ما أعتب عليك فيه عتاب محب وامق ، لا كاره ولا شانئ ؛ فليس على الله بمستنكر أن يهدي غيرك إلى ما هداك إليه ، لا سيما إذا كان غيرك هذا هو قائل القصيدة ، الذي عاناها ، وأقام بعد الجهد مبناها ، واستخرج من قلبه وعقله معناها .
ووالله لو كان ما قلته أخي هو الحق لأقررت به غير آنف ولا متكبر ، فهذا أبغض الأخلاق عندي ، ولعلك لو رجعت إلى ردودي على إخواني هنا لعلمت صدقي فيما أقول ، لا أماري ، ولا يحجزني الغرور والهوى عن الاعتراف بالخطأ ، والإقرار بالفضل لأهله .
هذا بعض ما أردت قوله أخي الشاعر الكريم . هداني الله وإياك إلى الصواب ، والعودة إليه إن وقع منا خلافه .
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
** أخي الكريم لي مطلب أخير : هلا ضبطت لي اسمك ضبطا تاما بالشكل ، فإني عاشق للضبط ، كما ترى في كل ما أدرج من مواضيع ،
ومما يستهويني ضبط الأعلام ، فهلا أجبت لي طلبتي ؛ فإن مثل اسمك غير شائع عندنا ، وأحب أن أعرف كيف يضبطه أربابه .

أولا وقبل كل شيء أخي الحبيب وأستاذي القدير عبد العزيز أعتذر إليك إن كان ساءك سوء تعبيري ،
وأنا أقر أمام الجميع بأنني أسأت في خطابكم أدبي ، وأطلب الصفح ،
ثم إنني أحب أن أرفع إلى حضرتك إعجابي الشديد بلغتك السامية وخلالك العالية وتواضعك الكبير ،
أنا هنا تلميذ ومن ساعتي بين يديك مريدا طائعا فأرجو ألا تبخل علي بما علمك الله ،
أحببت فيك صراحتك ولطافتك وشفافيتك ،
أما وقد وافقت قراءتي المتواضعة ما رمته من معنى حول هذه الكلمة " عواهر" فإنني لجد مسرور وسعيد ،
سعيد بمعرفتك و بأخوتك وصحبتك أيها الأخ الحبيب ،
بك وبأمثالك نرتقي
أجدد الاعتذار لأخي مرات ومرات ،
تحية لك من القلب

هاك ما طلبت :
الاسم : لَحْـــســنْ
اللقب : عَسيلة
أبو معاذ
أفخر بودك

أولا وقبل كل شيء أخي الحبيب وأستاذي القدير عبد العزيز أعتذر إليك إن كان ساءك سوء تعبيري ،
وأنا أقر أمام الجميع بأنني أسأت في خطابكم أدبي ، وأطلب الصفح ،
ثم إنني أحب أن أرفع إلى حضرتك إعجابي الشديد بلغتك السامية وخلالك العالية وتواضعك الكبير ،
أنا هنا تلميذ ومن ساعتي بين يديك مريدا طائعا فأرجو ألا تبخل علي بما علمك الله ،
أحببت فيك صراحتك ولطافتك وشفافيتك ،
أما وقد وافقت قراءتي المتواضعة ما رمته من معنى حول هذه الكلمة " عواهر" فإنني لجد مسرور وسعيد ،
سعيد بمعرفتك و بأخوتك وصحبتك أيها الأخ الحبيب ،
بك وبأمثالك نرتقي
أجدد الاعتذار لأخي مرات ومرات ،
تحية لك من القلب

أخي المفضال : لحسن عسيلة
أشكر لك حسن جوابك ، وأنا أقل من أن أكون أستاذا للنابهين من أمثالك ؛ فأنا لا أعدو أن أكون طالب علم يحبو في سبيله ،
وإن كنت أستاذا فللتلاميذ الصغار في المدارس ، أجتهد أن أعلمهم لغة الكتاب المجيد ، على خير ما ينبغي ما استطعت إلى ذلك سبيلا ، وبقدر توفيق الله لي فيما أبتغي .
وأنت أخي لم تسئ أدبك في خطابي ، وما عرفتكَ يوما ممن يسيئ فتعتذرَ ، وأنت بحسن خلقك وتواضعك علوت قدرا .
فكنت كمن قيل فيه :

تَواضَع تَكُن كَالنِجمِ لاحَ لِناظِر ..... عَلى صَفحاتِ الماءِ وَهوَ رَفيعُ
وَلا تَكُ كَالدُخانِ يَعلو بِنَفسِـــه ..... عَلى صَفحاتِ الجَوِّ وَهُوَ وَضيعُ

فأنت يا أخي نجم رفيع ، لا دخان وضيع .
وأنا أشد سعادة بمعرفتك ، وطيب معشرك .
ودمت بخير لمحبيك أجمعين .

أخي المفضال : لحسن عسيلة
أشكر لك حسن جوابك ، وأنا أقل من أن أكون أستاذا للنابهين من أمثالك ؛ فأنا لا أعدو أن أكون طالب علم يحبو في سبيله ،
وإن كنت أستاذا فللتلاميذ الصغار في المدارس ، أجتهد أن أعلمهم لغة الكتاب المجيد ، على خير ما ينبغي ما استطعت إلى ذلك سبيلا ، وبقدر توفيق الله لي فيما أبتغي .
وأنت أخي لم تسئ أدبك في خطابي ، وما عرفتكَ يوما ممن يسيئ فتعتذرَ ، وأنت بحسن خلقك وتواضعك علوت قدرا .
فكنت كمن قيل فيه :

تَواضَع تَكُن كَالنِجمِ لاحَ لِناظِر ..... عَلى صَفحاتِ الماءِ وَهوَ رَفيعُ
وَلا تَكُ كَالدُخانِ يَعلو بِنَفسِـــه ..... عَلى صَفحاتِ الجَوِّ وَهُوَ وَضيعُ

فأنت يا أخي نجم رفيع ، لا دخان وضيع .
وأنا أشد سعادة بمعرفتك ، وطيب معشرك .
ودمت بخير لمحبيك أجمعين .

الحمد لله ،
أخي الحبيب عبد العزيز ، غسلتني بشلال عفوك، وها قد نشطت من عقال الإساءة ،
طوبي لي وقد رضيت بمثلي أخا وصديقا
لك محبتي وتقديري
أخوك أبو معاذ

الله الله
ما أجملكما من رائعين بليغين نبيلين ,
أسعدني هنا ما داعب نظري و شنف ذائقتي لهذا الفن اللباب , و الكلام المستطاب ..

بورك فيكما و أدامكما صديقين كريمين و ألحقني بكما أخا و صديقا .


محبتي الوارفة .

الشاعر الرائع ياسر عبد العزيز
أعزك الله يا أخي وأعز بلادنا
وحفظ الله مصرنا الحبيبة
قصيدة رائعة ونفس شعري مميز
دمت مبدعا
تقديري

ما أجمل هذه الأخوة وهذا الاحترام المتبادل
ما أنبلكما من شاعرين وأستاذين للجميع
سعدت بكما حقا وأبارك لكما تلك الاخوة في الله
كل التقدير