زائر
حربُ الخليج الثانية ...
شابٌ ، وزوجتهُ الشابة ، وطفلتُهما ذات الربيعين ...
نيام ... اقتحمت شبـاكَ غرفتهم شظية قنبلـة أطلقهـا
مدفعِ ما وقطعتهم ... كُلَ جَسَد صارَ نصفين.
عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
زائر
حربُ الخليج الثانية ...
شابٌ ، وزوجتهُ الشابة ، وطفلتُهما ذات الربيعين ...
نيام ... اقتحمت شبـاكَ غرفتهم شظية قنبلـة أطلقهـا
مدفعِ ما وقطعتهم ... كُلَ جَسَد صارَ نصفين.
كابوس لم يحطم أحلامهم بل مزق حقيقتهم
أتفق مع أ. عبد السلام في تساءله
بوركت
الزائر عادة لفترة محدَّدة من الوقت!!
تعددت الأسباب والقتل واحد
النص أقرب للخبر منه للقصة!!
تحية وتقدير
وما أكثر الأبرياء الذين يذهبون بدون جريرة أو ذنب
وللحروب آلام لا يمحوها الزمن ..قتل ودمار ودماء ودموع وخوف وزعر
مشهد مؤلم ما رسمته حروفك ـ ولكنه لا يعد قصة.
تحياتي.
أمقت الزوار و أشدهم قُبحاً ! ! .
مشهدٌ رائعٌ جداً،
و نهاية موجعة لبداية مجهولة.
لحرفك البقاء أستاذي.