خُذْ مَا أرَدْتَ وَدَعْ لهُ .. الأحْلامَا
هُوَ لَمْ يَزَلْ رُغْمَ المَشِيبِ غُلامَا

ما اروعها من كلمات ويكفيني من قصيدتك هذا البيت الذي يعدل صفحات....