هنا لا يوجد الباب و قدْ لامستُ بعض أنامل الظلّ
لأعرف نقطة الخروج,
هناك بادرني ضوء نحيل,,,
وقفتُ أمامي دقيقتينِ أحاول فتح عينيّ ’
لم أرمق شيئًا في ردهة الضباب الباهتِ.
الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أمّاه» بقلم محمد الهضيب » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»»
هنا لا يوجد الباب و قدْ لامستُ بعض أنامل الظلّ
لأعرف نقطة الخروج,
هناك بادرني ضوء نحيل,,,
وقفتُ أمامي دقيقتينِ أحاول فتح عينيّ ’
لم أرمق شيئًا في ردهة الضباب الباهتِ.
ردهة ضباب حجبت الباب لكنها لم تحجب ذلك الخيط النحيل الذي يربطك بأنامل الحقيقة
هكذا رؤيتي
ودمت بحراً نسعد في الغوص فيه
مودتي وتقديري
خلود يكفي ان تعرج هنا
شكرا لك
دام مرورك الانيق
تقديري
جمال هذا النص في ضبابيته وانفتاحه على أكثر من معنى.
النص قصة قصيرة جدا.
ربما أومض أكثر في ركن الومضة الأدبية.
تحيتي وتقديري أستاذنا الأديب لطفي العبيدي.
أستاذ عبد المجيد
شكرا لك
يسعدني مرورك الانيق
دام نبض حرفكم في تألق
تقديري
هل تكفيني كلمة أحبك وأنا أقتات على حبك!روحي تحيا بحبك،قلبي يدق به، حياتي لحبك
ضوء نحيل لكنه لم يسعف في إيجاد المخرجهناك بادرني ضوء نحيل
قد تنقطع خيوط الأمل مرارا مهما حاولنا الإمساك بها
بوركت
تقديري وتحيّتي
وجدتها أقرب لجذوة وجدانية تعبر عن حالة من وجع وتململ لقنوط.
ويبقى لحرفك أجنحته الأدبية.
تقديري