هو ليس شعرا فحسب بل دروس وعبر
رائع هو حرفك أشتاذي الكريم د. ضياء الدين
الذي تقدمه دوما في قالب من العلم يحمل الفائدة للجميع
جعله الله في ميزان حسناتك
تحيتي وتقديري
نظرات فى كتاب علو الله على خلقه» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» ما الفرق بين ( رحمت الله) و( رحمة الله)» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»»
هو ليس شعرا فحسب بل دروس وعبر
رائع هو حرفك أشتاذي الكريم د. ضياء الدين
الذي تقدمه دوما في قالب من العلم يحمل الفائدة للجميع
جعله الله في ميزان حسناتك
تحيتي وتقديري
إنِّي احتضنت الحرفَ عندَ ولادتي
وجعلتُ ضِلعي للقصيدةِ نايا
أخي الحبيب ، طيب القلب ، كبير النفس ، نبيل الفكر .. الدكتور ضياء
أضاء الله قلبك بنوره ، وأسعد صباحك
لوجودك طعم خاصّ ، ونكهة ( غير ) بالتعبير الخليجي .. فحين تأني وتفرد كنانتك يأخذ منها العقلُ نصيباً
والوجدان نصيباً ، والقلب المؤمن نصيباً ، فكنانتك نفع وجمال أبداً
في أسلوب العالم جفاف ، لأن الخطاب بين عقله وعقل متلقيه .. وما بين العقول كالسفرجل .. نفعٌ مع غصّات !
وفي أسلوب الأديب ( مربّى ) شديدة الحلاوة ، قد تجرح الحلق من حلاوتها !
وفي أسلوب العالم الأديب مزيج الأسلوبين معاً ، فإذا نحن أمام ( مربى السفرجل ) ..
زادك الله ونفع بك
تحياتي وتقديري
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا