هو ليس شعرا فحسب بل دروس وعبر
رائع هو حرفك أشتاذي الكريم د. ضياء الدين
الذي تقدمه دوما في قالب من العلم يحمل الفائدة للجميع
جعله الله في ميزان حسناتك
تحيتي وتقديري
عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
هو ليس شعرا فحسب بل دروس وعبر
رائع هو حرفك أشتاذي الكريم د. ضياء الدين
الذي تقدمه دوما في قالب من العلم يحمل الفائدة للجميع
جعله الله في ميزان حسناتك
تحيتي وتقديري
إنِّي احتضنت الحرفَ عندَ ولادتي
وجعلتُ ضِلعي للقصيدةِ نايا
أخي الحبيب ، طيب القلب ، كبير النفس ، نبيل الفكر .. الدكتور ضياء
أضاء الله قلبك بنوره ، وأسعد صباحك
لوجودك طعم خاصّ ، ونكهة ( غير ) بالتعبير الخليجي .. فحين تأني وتفرد كنانتك يأخذ منها العقلُ نصيباً
والوجدان نصيباً ، والقلب المؤمن نصيباً ، فكنانتك نفع وجمال أبداً
في أسلوب العالم جفاف ، لأن الخطاب بين عقله وعقل متلقيه .. وما بين العقول كالسفرجل .. نفعٌ مع غصّات !
وفي أسلوب الأديب ( مربّى ) شديدة الحلاوة ، قد تجرح الحلق من حلاوتها !
وفي أسلوب العالم الأديب مزيج الأسلوبين معاً ، فإذا نحن أمام ( مربى السفرجل ) ..
زادك الله ونفع بك
تحياتي وتقديري
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا