أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قبور وقصور» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة في مقال البروباغاندا الهدوءُ والفتك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ((..عاديـــتُ قلبـــي..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى كتاب إرشاد الأخيار إلى منهجية تلقي الأخبار» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
حتى تعانق نقيضتها
قصيدة قوية قلباً وقالباً ..! شعراً ووزناً .
وأعجبني الجرس الموسيقي الذي رافق أبياتك . أعتقد أنك كتبتها على بحر الكامل .
إنما ماشفع لك حقاً عند نون النسوة تصريحك في ردك الثاني على الدكتور ضياء الدين .بأنها تخاطب شريحة معينة .
وكفى .
مع خالص تقديري
نموذج رهيب من جنس حوّاء
أبدعت في وصفهنّ
دام يراعك يصهل بالحقّ مبدعنا
هههه
...فلا ...أن الليث يبتسم
عموما أي قضية يمضي عليها أعوام تسقط بالتقادم
وكون هذه القصيدة نشرت في 2014 وأنا قرأتها اليوم 5/2016 فقد أصدرت بحقك العفو
لن أنكر انها قصيدة طريفة بأسلوبك الرائع رغم قسوة مضمونها على المرأة العربية
تحيتي وتقديري
هههههه الحمد لله أفلتنا
أضحك الله سنك أختي الفاضلة/ ليانا
الحمد لله أولا أنها أعجبتك
ثم .. ثقي تماما أنني في أي قضية جوهرية أتناولها ..
أبتعد ما استطعت عن الجدية التي يمكن أن تنفر المتلقي
وأحاول جاهدا أن أصوغها في قالب ساخر ، لترسم بسمة وتضئ في ذهن المتلقي إضاءة
وأظنك الآن على علم أكيد بأسلوبي
هذه المرأة تستحق ما قيل فيها
ولا نستطيع أن ننكر أنها موجودة بكثرة الآن في عالمنا العربي
ووجب أن يكون التصوير بهذه البشاعة حتى تنفر منها النفس ولا تلتمس لها عذرا
فإما أن ينصلح حالها أو تصبح منبوذة من الجميع
ثم ..
أسعدني جدا أن أصدرت عفوا بحقي ^_^
تحيتي وخالص مودتي
أضحك الله سنك ـ وغفر لك من طول لسانك خفة ظلك
ومن فظاعة وصفك .. ظرفك ولطفك
ولولا إننا نعلم مكانة المرأة عندك وحسن النية لأعلناها
حربا شوهاء لا هوادة فيها
ولك تحياتي وتقديري.