كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
حتى تعانق نقيضتها
قصيدة قوية قلباً وقالباً ..! شعراً ووزناً .
وأعجبني الجرس الموسيقي الذي رافق أبياتك . أعتقد أنك كتبتها على بحر الكامل .
إنما ماشفع لك حقاً عند نون النسوة تصريحك في ردك الثاني على الدكتور ضياء الدين .بأنها تخاطب شريحة معينة .
وكفى .
مع خالص تقديري
نموذج رهيب من جنس حوّاء
أبدعت في وصفهنّ
دام يراعك يصهل بالحقّ مبدعنا
هههه
...فلا ...أن الليث يبتسم
عموما أي قضية يمضي عليها أعوام تسقط بالتقادم
وكون هذه القصيدة نشرت في 2014 وأنا قرأتها اليوم 5/2016 فقد أصدرت بحقك العفو
لن أنكر انها قصيدة طريفة بأسلوبك الرائع رغم قسوة مضمونها على المرأة العربية
تحيتي وتقديري
هههههه الحمد لله أفلتنا
أضحك الله سنك أختي الفاضلة/ ليانا
الحمد لله أولا أنها أعجبتك
ثم .. ثقي تماما أنني في أي قضية جوهرية أتناولها ..
أبتعد ما استطعت عن الجدية التي يمكن أن تنفر المتلقي
وأحاول جاهدا أن أصوغها في قالب ساخر ، لترسم بسمة وتضئ في ذهن المتلقي إضاءة
وأظنك الآن على علم أكيد بأسلوبي
هذه المرأة تستحق ما قيل فيها
ولا نستطيع أن ننكر أنها موجودة بكثرة الآن في عالمنا العربي
ووجب أن يكون التصوير بهذه البشاعة حتى تنفر منها النفس ولا تلتمس لها عذرا
فإما أن ينصلح حالها أو تصبح منبوذة من الجميع
ثم ..
أسعدني جدا أن أصدرت عفوا بحقي ^_^
تحيتي وخالص مودتي
أضحك الله سنك ـ وغفر لك من طول لسانك خفة ظلك
ومن فظاعة وصفك .. ظرفك ولطفك
ولولا إننا نعلم مكانة المرأة عندك وحسن النية لأعلناها
حربا شوهاء لا هوادة فيها
ولك تحياتي وتقديري.