جادك الوجد

قصيدة تفوح بشذى أندلسي فريد
ما شاء الله تبارك الله

لا يفضض الله فاكِ
وننتظر المزيد



أخوكم

ياللجمال الأندلسي الرقيق
ماأجمل ماخطت يمينك أختي مريم
خاشعٌ =خاشعٍ
تائهٌ=تائهٍ
غبت فغصت فأتيت بدرة

سلمت لنا أخي الشاعر المبدع سلطان..
أفتخر جدا بكلماتك
بالنسبة ل "خاشعٌ وتائهٌ" ألا يجوز لنا أن نعتبرهما خبرين لمبتدأ محذوف تقديره هو؟؟.
أجمل تحياتي لك

جادَك الوجدُ أيا طيفاً سـلا
مهجةً هامت ببيت المقـدس ِ
ضمّها شوقٌ غريمٌ مـا قلـى
لكن البَين شديـدُ الغَلَـس
لله درك يا مريم
أخذتينا بهذه الأبيات إلى الأندلس و موشحات الأندلس
و لكن مع الفارق أن قدسنا لن يسقط إن شاء الله فإن للبيت رب يحميه
رائع قلمك
عظيم فكرك
بورك مدادك
و تقبلي ودي
د. جمال

ولله در كلماتك الجميلات التي لا أستطيع أن أستغني عنها في أي قصيدة أخي العزيز د. جمال.
كانت لي زيارة للقدس سنة 1996 وكم أحسست بالأسى حينما رأيت اليهود ينتهكون حرمة البيت الطاهر في تعالٍ وخبث، نصلي وهم فوق رؤوسنا يتلامزون.
حسبنا الله ولا قوة إلا به.
تحياتي الخالصة لك

ما شاء الله كان ..
لغة براقة ورب الكعبة أشعر وأنا اقرأ بتلذذ بأنني في عصرٍ كانت اللغة الفصحى هي السائدة ..
لغتكِ جميلة الله الله لا فض فوكِ اُخية ..
سوف أكون على مرافئ حروفك دائماً وأبداً ..
أختك في الله جوري .

يا مرحبا بك أختي العزيزة جوري
سعدت جدا بحضورك في صفحتي المتواضعة
بارك الله بك وشكرا للطفك الغامر
أجمل تحية

روعة وجمال
وقوة ورشاقة
هكذا هي قصيدتك
وفقك الله
:)

بارك الله بك أخي الشاعر الكريم خالد على ما أسبغت علي من تشجيع جميل
أسعد الله أوقاتك وألف مرحبا بك.

مريم
سعدت جدا بالقراءة هنا
بالله عليك لماذا تقترين علينا وهكذا قلمك؟؟
لتسمحي لي وليسنح لي الجميع
لس سؤال حول المقطوعة الرابعة في قصيدتك
هل يجوز أن نعل العروض بالزيادة هكذا؟؟
كنت قد كتبت قصيدة على هذا الوزن وتعرضت للنقد بهذا الخصوص
ما رأي الأساتذة ؟؟

أهلا أهلا بالأخت الحبيبة الشاعرة نهى
إطلالتك كالبدر
بالنسبة لملاحظتك الكريمة.. أظن أنني مررت في الماضي على عروض كالتي في المقطع الذي أشرت، وخصوصا في الموشح الأندلسي.
أصدقك القول أنني آخر من تُسأل في العروض أو القوافي
"مريحة حالي عالآخر" والبركة فيك وفي الأساتذة
أسعد بك دائما يا شاعرة صفوى الرائعة
تحياتي الخالصة لك

الشاعرة المبدعة مريم:
نفس أندلسي رائق عابق ، وتمكن شعري لغوي ظاهر ناضر.
أحسنت جداً :NJ:
تساءلت فقط عن معاملتك لفظة "الأندلس" كاسم أعجمي. أليس كذلك؟
تحياتي وتقديري

يا مرحبا بشاعرنا المبدع د.سمير
أسعدني وشرفني حضورك الكريم.. فحياك الله وبياك.
قيل لي بأنه تجوز في لفظة "الأندلس" الحالتان: الصرف والمنع من الصرف وإن كان صرفها هو الأكثر شيوعاً.
ما رأيكم
مع أجمل تحياتي

قصيدة جميلة و رقيقة ، و المعارضة جاءت متوافقة فيها .
ما زلت أرى معارضة النفائس تنجب الدرر .
تحية كلها ود .

يا مرحبا بذات القلائد النثرية الرائعة..
ولا أجامل إذ قلت أني من عشاق أسلوبك الأميز في الكتابة
أبهرتني "عطر" وسحرتني.. فألجمت لساني عن رد يليق بها..
سعادتي بك أختي العزيزة حرة لا توصف
مع امتناني ووردة

جمال هنا سيدتي الكريمة .. و رشاقة و جزالة و روح و فكر
بارك الله القلم و الفكر .. و باركك سيدتي
دمت و دام ابداعك

أسعدك الله أخي العزيز شاعر كما تسعدني بمرورك الطيب دائما..
أجمل تحياتي
ودمت لأختك

الشاعرة الفاضلة
مريم
موشح رائع بالنسبة لمستوى الشعر الحالي , لكنني كثيرًا ما أخشى في المعارضة من عدم التوفيق
إِذ تكون المقارنة لازمة خصوصًا إذا أخذت المعارضة ذات الغرض و الطابع الفني .
ألطاف مفرده " لطف " فهل يجمع , أم هذا الجمع جمع " لطيف " ؟
محزون ليست ممنوعة من الصرف وهذه ضرورة لا تضطرين إليها .
أنا أشجع على إحياء الموشحات وإن كان بالمعارضة لكنني أَحْذر من ذلك .
لك التحية .

أخي الكريم الشاعر بندر
أشكرك أجمل الشكر على ما تفضلت به ..أنتم الخير والبركة
أصدقك القول بأن هذا الموشح عمره عشر سنوات وقد كتبته لهدف النشيد حيث كان أول نشيد أكتبه. مع أنه يختلف قليلا عن موشحة لسان الدين الخطيب في أنه احتوى قفلا واحدا في المطلع ولم يتكرر بين الأدوار.
وإن ما يجدر ذكره هنا أن موشحة "جادك الغيث" هي في الأصل معارضة لموشحة إبراهيم بن سهل التي مطلعها:
هل درى ظبي الحمى أن قد حمى.... قلب صبّ حله عن مكنَسِ
فهو في حر وخفق مثلما....لعبت ريح الصبا بالقبسِ.
بالنسبة لكلمة محزون فقد سبقتني إليها -جزاك الله كل خير- هي كما تفضلت ،وقد كانت في بالي، واستعضت عنها بكلمة "أُسوان" .
أما ألطاف فهي -حسب علمي- جمع لطف.
أسعدتني بمرورك وشرفتني
تحياتي الخالصة لك