أهلا وسهلا بأخي الكريم أبي القاسم وأكرم بك نفساً واسماًالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو القاسم
ممتنة جدا لكلماتك الجميلة وأشكرك كثيرا على التشجيع..
أتمنى أن أكون عند حسن ظنك دائما
أجمل تحياتي لك
نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» حنين الناي» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» إلى ابنتي» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» نظرات فى بحث النسبية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مضرب الأمثال» بقلم احمد خلف » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
أهلا وسهلا بأخي الكريم أبي القاسم وأكرم بك نفساً واسماًالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو القاسم
ممتنة جدا لكلماتك الجميلة وأشكرك كثيرا على التشجيع..
أتمنى أن أكون عند حسن ظنك دائما
أجمل تحياتي لك
حياك الله يا أخت مريم
يطيب لي بعد الغياب عن الواحة لأكثر من شهر أن أفتتح مشاركاتي بتحيتك على هذه الأندلسيات/المقدسيات
ولا عجب ان هذه المقدسيات شهيرة، وقد سمعتها في ((لوحات مقدسية))،
إلا أنني لما قرأتها يزدوج الجرح في نفسي..
أحس بقلبي المجروح أياماً من الوحدة
فأحلامي وأيامي، بناءٌ بَعده انهدّ
ووخز النحل أرهقني
وغيري قد جنى شهدَهْ
يبدو أن الجراح أصبحت توأما للقلب لا تنفك، أينما توجّهَ تسبقهالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة ياسر
الحمد لله على كل حال.
لكن لا تزال في القلب مساحة أمل سعدت جدا بحضورك أخي العزيز ياسر
فاسلم لأختك
مع خالص تحياتي لك ولكل من مر من هنا
أختي الفاضلة مريم العموري وصلت متأخرا فالمعذرة وإن كنت أشارك من سبقوني الإعجاب بالقصيدة إلا أنني أخالفهم الرأي في أن النفس الأندلسي الذي ذكروه هو في قالب القصيدة فقط أما حروفها فمقدسية حتى العظم ونكهتها بعبق الميرمية، وحلاوتها كنافة نابلسية بالجبنة البلدية ، وسلاستها وعذوبتها سلوانية (نسبة إلى عين سلوان) ، وأصالتها خليلية . بصدق هذا ما أحسسته فعلا وأنا أتذوق حروفها حرفا حرفا ، فحمدت الله أن زيف حضارة أمريكا لم يؤثر في أحاسيس ابنة الأرض المباركة .
الاخت الرائعة دوما
الشاعرة مريم
احسنت واجدت وهذا ما تعودناه منك
انت شاعرة بمعنى الكلمة
شكرا على امتاعي بهاته الابيات الرقيقة
تحياتي القلبية
المخلص
عبدالوهاب القطب
كلمات تفوح بطعم الأرض هذه التي آنستني بها أيها الأخ الكريمالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة الدعيكي
أشكرك من الفؤاد
وسلام خاص لأهل بيت عوريف الطيبين
أخي الشاعر المفعم بجميل المشاعر عبد الوهابالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الوهاب القطب
أعتز كثيرا بما أسبغت علي وأشكر لطفك الكبير دائما
سلمت لنا
مع خالص التحية
بارك الله فيكم على هذا الإبداع لطالما بحثت عن كلمات جادك الوجد و ما وجدتها إلا عندكم فمشكوريين إخواني مبدعا و ناقلا و معقبا
الاستاذة الشاعرة السامقة مريم العموري
تحية الاسلام
ان كل مفردات ثقافتي لا تفيك حقك من الشكر والتقدير
لك مني عاطر التحية واطيب المنى
دمت بحفظ المولى