فِـي (غــَـزَةَ ) .

ومضة رائعة مثقلة بهم الوطن
لا فض فوك

شكرا على المحمول الشعري
الجميل الذي حملته حروفك
مودتي

الأستاذ الفاضل محمد ذيب سليمان ... بل الشكر الموصول لك أيها الأستاذ الكريم على جميل عبورك ، وروعة تواصلك .

ومضة رائعة مثقلة بهم الوطن
لا فض فوك

الأستاذ الكريم ثروت محمد صادق ... الروعة روعة مداخلتك ، والجمال جمال مرورك .

أبيات جميلة من نفس كريمة حرة فلك الشكر!

واعلم رحمك الله أن ما نصحك به الكرام هو الحق وقولك صحيح فيما يتعلق بالتفعيلة ولكنه غير صحيح فيما يتعلق بالبحر ولذا فالزحاف لا يصح في هذا الموضع.

تقديري

أبيات جميلة من نفس كريمة حرة فلك الشكر!

واعلم رحمك الله أن ما نصحك به الكرام هو الحق وقولك صحيح فيما يتعلق بالتفعيلة ولكنه غير صحيح فيما يتعلق بالبحر ولذا فالزحاف لا يصح في هذا الموضع.

تقديري

العالم الجليل الدكتور سمير العمري ... شكرًا جزيلاً ؛ لحسن ثنائك ، وكريم مرورك ... ولقد اعتمد علم العروض - أيها الفاضل الكريم - على مجموعة من التكوينات التي تُسهم في تكوين البيت الشعري من خلال الأسباب والأوتاد والفواصل والتفعيلات ، ولا شك أن ما سبق من مكونات إنما يتآذر ؛ لتكوين البحر الشعري ... وإنك " تجد في أوائل علم العروض عند ذكر أنواع الزحاف والعلة قولهم : الخبن هو حذف الثاني الساكن ؛ كحذف ألف فاعلن وفاعلاتن وسين مستفعلن وفاء مفعولات ، وهو يدخل عشرة أبحر : البسيط والرجز والرمل والخفيف والمنسرح والسريع والمديد والمقتضب والمجتث والمتدارك " كما يقول الأستاذ محمود مصطفى في كتاب " أهدى سبيل إلى علمي الخليل " ، ... وإن أي تغيير خارج سياق النغم الشعري يُفسد إيقاع البيت الشعري ، وعلى سبيل المثال إن " حذف حرفين من التفعيلة يضعف من موسيقى البيت " كما يقول الدكتور عبد العزيز عتيق في كتاب علم العروض والقافية ، و" إن الزحاف والعلة عبارة عن تغيير في النظام الكمي لوزن البيت " على حد قول الدكتور أحمد عفيفي في مقدمة تحقيق كتاب " شرج شفاء العلل في نظم الزحافات والعلل للبكرجي " ، و" الخبن قرين تفعيلات أربع : فاعلاتن - فاعلن - مستفعلن - مفعولات . ولكون هذه التفعيلات عنصرًا أساسيـًا في كثير من البحور يكون الخبن ظاهرة تعتري كثيرًا من البحور " على حد قول الدكتور أحمد عبد العزيز كشك في كتاب " الزحاف والعلة : رؤية في التجريد والأصوات والإيقاع " .