بوح الصمت

بل أنت مالكة للحروف ـ بارعة في الكلام فلا تضني عليها بالبوح
جميل ما حملت حروفك من حس وصورة
نص نثري مكتمل الملامح يدق بكف الإبداع على أبواب التألق الأدبي بقوة
وبطاقة تعريف قوية تقول .. إن الأسود لا تنجب إلا أسودا
أهلا بك معنا في واحة الخير والجمال
تحياتي وودي.

أستاذة نادية كلماتك المشجعة تدفعني بقوة نحو الأمام.
و إنما هي خطواتي الأولى المتعثرة التي أتمنى أن تصبح أكثر ثباتاً بمعونة أديباتٍ رائعات مثلكن.


محبتي

غنى لبابيدي .. وسهم أول من كنانة يقول بريشته الجميلة أنها تحمل الروائع
صور جميلة لا يأتي به خديج يراع ولا تبدعها مخيلة مبتدئة
ما كان قولك "حتى خجلت أن يسمعها أحد " أهي الخشية أن يسمعها أحد؟
ماذا أردت بـ"ابترع" ؟
لماذا كانت أعدك التي ختمت بها النص وقد كنت في غنى عنها ؟

وليتك أوليت النص بعض اجتهاد في تشكيله .. هذه كانت أولى أهم نصائح أبيك لي يوم جئت الواحة


أهلا بك بيننا بنيّتي
ودمت بخير

تحاياي

إنما هي صور خالجت فؤادي فانطلق بها قلمي .
نعم قد تكون هي خشية ممتزجة بالخجل فليس من السهل كشف الستار عن كل ما يدور في الأذهان.
أردت بـ "ابترع" افتعال البراعة أو امتهانها من أفتعل و قد أكون مخطئة في تصريفها.
ختمت النص بوعد أردت به إلزام نفسي التي اعتادت تجاهل خواطري و أعدك بالتشكيل في المرات القادمة.

أشكر مرورك الكريم

أشكركن أخواتي الكريمات الرائعات على تفاعلكن ونقدكن المتميز وهذي ظني بكن ، وأنا على يقين أن ابنتي الغالية الحبيبة غنى محظوظة وموفقة أن حظيت بمثل هذه الأقلام الصادقة والقلوب الصافية المحبة . وللحق أقول أنني أفضل ما استطعت أن أقف حياديا هنا وأجده أجدى وأنفع لها .

غاليتي غنى ، أعتز بك وأفخر

أهذا يوح الصمت أو بوح الياسمين؟
ما شاء الله تبارك الرحمن ثمرة ناضرة من شجرة باسقة
تقديري