حال المؤمن

حال المؤمن

( بحر الخبب )

سَبَبٌ لِرِضَاهُ يُزَوِّدُهُ=لَيْلاً وَنَهَاراً يَحْمَدُهُ
عَفْواً مِنْ ذَنْبٍ يَنْشُدُهُ=حُبّاً أَوْ خَوفاً يَعْبُدُهُ
قَدْ مُدَّتْ لِلطَّامِعِ يَدُهُ=لِقُطُوفِ الخَيرِ تَصَيَّدُهُ
جُودٌ وَزَكَاةٌ تُسْعِدُهُ=صَومٌ وَصَلاَةٌ مَسْنَدُهُ
قَلْبٌ مِنْ رُشْدٍ مَرْتَعُهُ=وَلِسَانٌ رَطْبٌ مَورِدُهُ
يَرْجُو بِالذِكْرِ شَفَاعَتَهُ=تَبْكِي عَيْنَاهُ تَزيَّدُهُ
الجَنَّةُ صَارَتْ بُغْيَتَهُ=وَقِيَامُ السَّاعَةِ زَهَّدَه

النص معدلا بناء عل طلب الشاعر

حال المؤمن

سَبَبٌ لِرِضَاهُ يُزَوِّدُهُ لِقُطُوفِ الخَيرِ تَصَيُّدُهُ عَفْواً عَنْ ذَنْبٍ يَنْشُدُهُ قَدْ مُدَّتْ لِلرَّاجِي يَدُهُ حُبّاً أَوْ خَوفاً يَعْبُدُهُ وَ عَلَى التَّقْصِيرِ تَغَمَّدَهُ لَيْلاً وَنَهَاراً يَحْمَدُهُ تَقْوَى الرَّحْمَانِ تُجَلِّدُهُ جُودٌ وَزَكَاةٌ تُسْعِدُهُ صَومٌ وَصَلاَةٌ مَسْنَدُهُ قَلْبٌ مِنْ رُشْدٍ مَرْتَعُهُ وَلِسَانٌ رَطْبٌ مَورِدُهُ يَرْجُو بِالذِكْرِ شَفَاعَتَهُ تَبْكِي عَيْنَاهُ تَزيَّدُهُ الجَنَّةُ وَعْدٌ مُوعَدُهُ وَقِيَامُ السَّاعَةِ زَهَّدَهُ

قد مُدّتْ للطامع يدُهُ
لقطوف الخيرِ تصيّدُهُ
الجنة بغيةُ مؤتملٍ
لا ضيرَ وتقوى يرشدُهُ

قد مُدّتْ للطامع يدُهُ
لقطوف الخيرِ تصيّدُهُ

أحسنتَ شاعرنا القدير سعد السعد وبوركتَ واليراع
هذا بيت بقصيدة لا فضّ فوك.

سبق وأن ذكرت الجنة في بيت سابق في نفس السياق، لو تتفضل أخي الكريم و تعيد صياغة البيت أكون لك من الشاكرين.



كلّ الوّد والتقدير

راائعة على قصر أبياتها أخي الحبيب / سهيل
سلمت وسلمت يمينك
تحيتي وخالص مودتي

راائعة على قصر أبياتها أخي الحبيب / سهيل
سلمت وسلمت يمينك
تحيتي وخالص مودتي

والأروع حضورك المبهج شاعرنا المبدع المتألق أحمد الجمل. ابق بالقرب دائما

تقديري الكبير.

النصّ معدلا مع تضمينه بيت أخي الشاعر المبدع سعد السعد.

حال المؤمن

سَبَبٌ لِرِضَاهُ يُزَوِّدُهُ لَيْلاً وَنَهَاراً يَحْمَدُهُ عَفْواً مِنْ ذَنْبٍ يَنْشُدُهُ وَ عَلَى التَّقْصِيرِ تَغَمَّدَهُ حُبّاً أَوْ خَوفاً يَعْبُدُهُ تَقْوَى الرَّحْمَانِ تُجَلِّدُهُ جُودٌ وَزَكَاةٌ تُسْعِدُهُ صَومٌ وَصَلاَةٌ مَسْنَدُهُ قَلْبٌ مِنْ رُشْدٍ مَرْتَعُهُ وَلِسَانٌ رَطْبٌ مَورِدُهُ يَرْجُو بِالذِكْرِ شَفَاعَتَهُ تَبْكِي عَيْنَاهُ تَزيَّدُهُ قَدْ مُدَّتْ لِلطَّامِعِ يَدُهُ لِقُطُوفِ الخَيرِ تَصَيُّدُهُ الجَنَّةُ صَارَتْ بُغْيَتَهُ وَقِيَامُ السَّاعَةِ زَهَّدَهُ

زادك الله إيمانًا وتقى
ولا حرمك الأجر إنه سميع مجيب .

كلمات رائعة من نفحات إيمانية ,
لكن سؤالي أخي سهيل :
هل عجزت قريحتك عن إتمامها سبعا ( إبتسامة مكر )

تقبل الله طاعتكم و غفر لنا و لكم ..

بورك النبض .

أجريتُ تعديلات عدّةعلى القصيدة، وأرجو من السادة المشرفين الكرام إدراج هذه المشاركة الأخيرة لتَسبق الردود إن أمكن ذلك ولكم جزيل الشكر.

حال المؤمن

سَبَبٌ لِرِضَاهُ يُزَوِّدُهُ لِقُطُوفِ الخَيرِ تَصَيُّدُهُ عَفْواً عَنْ ذَنْبٍ يَنْشُدُهُ قَدْ مُدَّتْ لِلرَّاجِي يَدُهُ حُبّاً أَوْ خَوفاً يَعْبُدُهُ وَ عَلَى التَّقْصِيرِ تَغَمَّدَهُ لَيْلاً وَنَهَاراً يَحْمَدُهُ تَقْوَى الرَّحْمَانِ تُجَلِّدُهُ جُودٌ وَزَكَاةٌ تُسْعِدُهُ صَومٌ وَصَلاَةٌ مَسْنَدُهُ قَلْبٌ مِنْ رُشْدٍ مَرْتَعُهُ وَلِسَانٌ رَطْبٌ مَورِدُهُ يَرْجُو بِالذِكْرِ شَفَاعَتَهُ تَبْكِي عَيْنَاهُ تَزيَّدُهُ الجَنَّةُ وَعْدٌ مُوعَدُهُ وَقِيَامُ السَّاعَةِ زَهَّدَهُ