نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
بل هو النصر قد تم أخي منذ اليوم الأول ولا ننتظر بإذن الله إلا البشارة بالإثخان في العدو وإعلان النصر المؤزر.
قصيدة من قلب معتز بالنصر ومتشوق للعزة والكرامة ، فلا فض فوك!
تقديري
الشاعر الأبي ـ عبد الحميد
أجل هو النصرُ بإذنِ الله .
أسأل الله أن يجعل العيد عيدين .
عيد الفطر ، متبوعًا بعيد النَّصرِ على الأعداء .
ذلك هو العيد الحقيقي ، والفرحة الكبرى .
تحياتي ، وكل عام والنصر حليفنا إن شاء الله .
أستاذي سمير العمري، بارك الله فيكم...
هو النصر لا محالة طبعا، فهو سؤال عن إعلان النصر متى يكون؟؟
أسعدني مروركم الجميل...
بورك فيكم.
أستاذي محمد حمود الحميري،
جزاك الله خيرا على المرور الطيب،
وإنا لفي شوق إلى يوم العيد الأكبر...
وقد تماهت قصيدتك الأبية مع صوت أبي عبيدة الذي
كان يرسل الخوف إلى قلوب الصهاينة الجبناء.
تهانينا للأحبة في غزة النصر ، وبوركت أيها الشاعر
القدير ، وكل عام وأنت بخير.
دمت مبدعًا أخي.
محبتي وتقديري.
إذا كان أصلي من ترابٍ فكلّها = بلادي وكلّ العالمين أقاربي