تغنّى بها مدندِنًا:
أيا مرام
أنتِ المرام
وغايتي
والهيام
فكان عزْفُها:
أيا حسام
ما كنتُ قطُّ
عشقكَ والغرام
فلستَ سوى ثعلبٍ
لا يستكينُ
ولا ينام
إلى ابنتي» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» نظرات فى بحث النسبية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مضرب الأمثال» بقلم احمد خلف » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» بين السطور» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» غار النصر في غزة» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» دعاء ... متجدد» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
تغنّى بها مدندِنًا:
أيا مرام
أنتِ المرام
وغايتي
والهيام
فكان عزْفُها:
أيا حسام
ما كنتُ قطُّ
عشقكَ والغرام
فلستَ سوى ثعلبٍ
لا يستكينُ
ولا ينام
أهزوجة جميلة رائعة خفيفة على القلب واللسان تكاد تخرج من الورق كي يعزفها عازف الكمان لحظة تجل وطرب ....
تحياتي
جميلة جدا نسجا وتصويرا
موسيقى عالية، ومعان رائعة، وأداء ملفت جميل.
معاني جميلة أديبتنا ..
لكن البحر لم يتبين لي ..
التفعيلات متنوعة ..
مثلا المقطع الثاني يبدو من الرجز في أغلبه لكن هذه: فلست سوى ثعلب .. فيبدو من المتقارب ..
وفي المقطع الأول كذلك التفعيلات مختلفة ..
والله أعلم
تقديري ..
رحم الله اُمرأ أهدى إليّ عيوبي..
أستسمحك .. فكلنا نعمل لصالح النصّ ليكون أجمل وخاليا من أية شائبة ..
بدت لي هكذا منضبطة على مستفعلن وجوازاتها .. - ويبقى الرأي لك -
...
غنّى لها مدندِنًا:
أيا مرامْ..
أنتِ المرامْ..
وغايتي..
أنتِ الهيام..
...
فكان عزْفُها:
أيا حسام
ما كنتُ قطُّ عشقكَ..
أو الغرام
فلستَ إلاّ ثعلبًا..
لا يستكينْ..
ولا ينامْ..
شكرا لقلبك الجميل على هذه الرقة والعذوبة التي حملتها الحروف ودندنها اللسان
مودتي
شكرا على معانيك الراقية وكان لي قصيدة في هذا المعنى .. تحياتي وتقديري