مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قراءة في مقال يأجوج و مأجوج ... و حرب العوالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الطفل المشاكس بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: دوريس سمعان »»»»»
أصبت أيها الفاضل، فغن شآم العزّ والجمال تدفع اليوم ثمن الصراع بي مصالح وأطماع حفنة من أبنائها وأخرى مرتزقة توزعوا بين من هو مؤيد للنظام منضو تحت لوائه ومن هو معارض منضو تحت أحد ألوية متنافرة متعارضة المصالح، وكله جعل آخر اهتماماته صالح الوطن وأهله المسالمين
لهذا قلت ولم أندم لحرفي أن ليس بين الأخوة المتناحرين إلا دمهم يدينهم جميعا
https://www.rabitat-alwaha.net/molta...ad.php?t=60347
قصيد جميل الحرف والقصد، احتاج منك لبعض عناية ليزهو
فرّج الله كربة الشام وأزاح عن سمائها وصدور أهلها الغمة وأعانهم على ما بها
تحاياي
الشاعرة الفاضلة ربيحة الرفاعي
بداية أشكر لك مرورك الكريم ، وكلماتك الطيبة عن القصيدة
ثم إنني فتحت الرابط الذي تفضلت بوضعه .. وقرأت قصيدتك المعبرة ، وأكثر ماآلمني أن قصيدتك كتبت منذ اكثر من سنتين .. حيث كنا نظن أننا لن نصل إلى الوقت الذي كتبت فيه قصيدتي ! ولا حتى بخيالنا كنا نعتقد أن سفك الدماء سيستمر طوال هذه السنوات ، فبئسا لهم تجار الدم السوري ! وكما تفضلتِ سيدتي آخر همهم - إن كانوا لديهم هم - هو مصير سوريا والسوريين
لغاية اليوم عندما نفكر بالذي حصل ، وكيف حصل ، نشعر بأنه حلم كابوس ... وأن الذي يجري ببلدنا غير صحيح ، فلا نكاد نصدق مايجري لنا ولوطننا
كأني بقصيدتك كتبت اليوم ... وخوفي أننا سنكتب ذات القصائد بعد سنة أو سنين ، لاقدر الله ، هذا إذا بقي قلم يستطيع كتابة !!
لك كل الود والتقدير