ما أقسى جرحك يا غزة

محمد محمود الحميري
كل الحب لقلبك على دخولك ومداخلتك
شكرا لك

غزةُ .. هذي الأمل الماثل فينا
أعطتك عهوداً أن تبقى سـيفا لا يعرف غمده
أن تبقى أرواحا تعلوا ,
تصعد نحو اللهِ قناديلاً
لتضيء الكون بطلعتها
وتبـدّد عتما قد جاوز حدّه

الأخ الشاعر النبيل أبا الأمين:
تحية محبة وتقديرٍ وود..
نص بهي، ما خط البيان ورصع اليراع ..في رسم الحرح النازف في غزة..روح الشاعر التي تخفق في جو يملؤه الألم وتملؤه العزة..
تقديري الكبير وخالص دعائي لقلم يسطع بالبهاء!
أخوكم

لوحات أطلت من قلب الجرح على حدائق النصر والفخر والعزّة
تلك هي غزّة أنتصار الجرح على السيف وقدم القتيل تسحق رأس قاتله

دمت شاعرنا بعزّة
ودامت غزّة أبيّة قويّة عل الغادرين والعادين عصيّة

تحاياي

هو وجع نعم فيما يتعلق بما يسفك هؤلاء الأشرار من دماء ، ولكنه فخر وعزة بما يحقق أبطالنا الأشاوس من إنجاز بل إعجاز لا تصفه الكلمات.

انتهى عصر الوجع أخي وبدأ عصر العزة والكرامة والإباء ، وشكرا لك على هذا التفاعل الشعري الراقي الكريم ولا فض فوك!

تقديري

اخي ايها الامير الكريم
غزة فعلت ما لم تفعله الامة في عصرنا وارتفعت بها الرؤوس
وفضحت وجوها كالحة كانت تلبس اقنعة ووجوها خلعت اقنعتها وطهرت على حقيقتها
وكان لا بد ان يكون الحرف يحكي ما حصل وما يحصل بصدق
فالحمد لله ان توج الضعيف بقوته

لا أحداَ نرجو غير الله ..
صدقت أخي الشعر الكريم فليس لها من دون الله كاشفة .. وكأني بغزة كالقصعة قد تداعى عليها اللئام .
بوركتم ونبضكم الصادق.
تحياتي.

اخي الرائع عبد السلام دغمش

غزة كذلك كما وصفتها وها هتى اللحظة تعاقب لانها رفعت راسها نحو العزة
وها هي امتنا الواحدة المجيدة هي من تعاقبها
لقلبك الفرح