اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» دعاء لا يهاب ! _ أولى المشاكسات» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خـــــــير البريـــــة ....وانــــا» بقلم وفاء العمدة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نظرات فى مقال فسيولوجية السمو الروحي» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
لو كان المقصود هنا الأم لما كان للقصة البعد المنتظر من حرف قاص بحجم أديبنا الكبير الفرحان بوعزّة، لكنها الرمز لراعلا يولي الأمر العناية اللازمة في بدايته فيتمادى حتى يثقل ويستثقل بما يؤدي للعنف في مواجهته وينفلت العيار
فقد تصرفت بلا مسؤولية ولا اهتمام بمآل الأمور منذ " الأحمر وربما الأسود" وواصلت حتى ضاقت به ذرعا فقست
ومضة تحمل إشارة سياسية تتصل من جانب بعيد بالحالة الثورية الذي تعيشها الأمة وتعامل الأنظمه معها
دمت بخير أيها الرائع
تحاياي
شكراً لك اختي الكريمة .. ربيحة ،المبدعة المتألقة على قراءتك القيمة لهذا النص المتواضع ،
لقد ترددت كثيراً في نشر هذا النص علماً أن عملية الإبداع معقدة تخضع لمزاج المبدع والظروف المحيطة به أثناء قيامه بالكتابة ..
وقد أعود في بعض الأحيان إلى قصصي التي كتبتها منذ سنوات خلت ، فلم أعد راضياً عنها ..
فالقارئ هو الذي يحدد جودة النص ،ولا نقول رداءته ، بل يمكن القول مدى قوته وتأثيره في نفسية القارئ ..
ربما القفلة كانت منفرة ، رغم أن الأطفال يسألون دون حرج ودون مراعاة أدبية السؤال ..
شكراً على التنبيه والإرشاد الذي يمكننا من الترميم والتعديل حتى يكون القراء
راضين عن ما نكتبه .. ..
مودتي وتقديري .. الفرحان بوعزة ..
ربما كان على أحدهم أنى يواجهها بما هي غافلة عنه وللأسف كان طفلها الذي لم يتعلم منها شيئا
ومضة تربوية واععظة
كل التقدير
هو التقصير في المسؤولية والتساهل في التفاصيل الصغيرة التي هي أساس لكل الأمور الكبيرة. هي أم سيئة بتقصيرها ومثلها كل مقصر في مجاله.
ومضة معبرة وراصدة ونصح حكيم غير مباشر.
تقديري
الأم بمعنى المسؤولية، و الرّعاية، و الإهتمام، و الصّدق في المعاملة، و التربية..
يمكن التعبير عن هذه الكلمة " الأمّ مدرسة" كناية تبرز اتساع مجال الأمومة، بحيث لا ينحصر المعنى في كونها أمّ تنجب الأولاد و ينوب عنها المجتمع في التربية و الرعاية!! كيف و هي النّواة!!
لومضتك المعبّرة حكمة بالغة
بوركت و كل التقدير
اللهم اشغل قلبي بحبّك..و لساني بذكرك
و عقلي بالتفكر في خلقك..و بدني في طاعتك
فعلا أختي الكريمة والمبدعة المتألقة ، إيمان . لقد كانت أسئلة الطفل تلقائية مع نضج فكري ووعي بواجبات الأم ربما من خلال ما تعلمه في المدرسة ،
فما من أم تغفل عن أبنائها إلا لظروف خارجة عن إرادتها كالمرض والعياء والعمل خارج البيت ... شكرا على قراءتك القيمة ،اهتمام أعتز به .. مودتي وتقديري